طرح 20 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المدينة المنورة تتقدّم 7 مراتب في مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025
ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مسيجات ودخول محمية دون ترخيص
تنبيه من هطول أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير
أمير الرياض يعزي أبناء عبدالله السديري في وفاة والدتهم
إطلاق مؤسسة “أوشن كويست” غير الربحية بالمملكة
مركز أسبار يحتفل بمرور عشر سنوات على تأسيس “ملتقى أسبار”
طيران ناس يطلق رحلات إلى جنيف وميلان وكراكوف وريزا والدار البيضاء
حالة مطرية ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
أفضل الأنظمة الغذائية مع التقدم بالسن
تحدث الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي، يوسي كوهين، بعد أيام فقط من تقديم استقالته، وخص حديثه عن جهود تل أبيب الموجهة ضد إيران وبرنامجها النووي.
وأكد كوهين، في مقابلة أجرتها معه الليلة الماضية الصحفية إيلان دايان، مذيعة برنامج يوفدا (الحقيقة) على القناة الـ12 الإسرائيلية، أنه على دراية جيدة بخصوص تفاصيل المواقع النووية في طهران.
وقال إنه لو توفرت له الفرصة لأخذ الصحفية إلى القبو حيث كانت أجهزة الطرد المركزي تدور في منشأة نطنز النووية، في إشارة إلى علم الموساد بكل ما يدور في المكان.
وتابع أن هذه الأجهزة باتت لا تشبه ما كان عليه في السابق بسبب التفجيرين الغامضين اللذين وقعا في الموقع العام الماضي، وأعلنت طهران أنهما عمليتان تخريبيتان.
ولوح كوهين إلى وقوف الموساد وراء الحادثين في نطنز، دون أن يعترف بذلك مباشرة، قائلًا: نقول لطهران بوضوح: لن نسمح لكم بالحصول على أسلحة نووية، ما الذي لا تفهمونه.
ونفى كوهين صحة المزاعم عن أن طهران أصبحت اليوم أقرب من أي وقت مضى من تطوير ترسانة نووية.
كما تطرق في المقابلة إلى اغتيال العالم النووي البارز، محسن فخري زاده، قرب طهران في نوفمبر العام الماضي، مقرًا بأن هذا العالم كان هدفًا للاستخبارات الإسرائيلية على مدى سنوات، وأن الموساد كانت قريبة منه جسديًا قبل نوفمبر 2020، بحسب وكالة أسوشيتد برس.