بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
تعتزم السلفادور أن تكون أول دولة في العالم، تتبنى عملة البيتكوين كعملة قانونية بجانب الدولار الأميركي.
وبحسب شبكة CNBC الأمريكية، فإن رئيس السلفادور، نايب بوكيلي، أعلن عن شراكة مع المنصة الرقمية Strike؛ لبناء البنية التحتية المالية الحديثة للبلاد باستخدام تقنية البيتكوين.
وقال: في الأسبوع المقبل سأرسل إلى الكونغرس مشروع قانون من شأنه أن يجعل عملة بيتكوين قانونية.
وبدوره، قال مؤسس منصة المدفوعات سترايك Strike، جاك مالرز: عملة بيتكوين هي أكبر أصل احتياطي تم إنشاؤه على الإطلاق، ويوفر الاحتفاظ بعملة بيتكوين وسيلة لحماية الاقتصادات النامية من الصدمات المحتملة لتضخم العملات الورقية.
وأضاف أن هذه الخطوة ستساعد في إطلاق العنان لقوة وإمكانات بيتكوين لحالات الاستخدام اليومي على شبكة مفتوحة تفيد الأفراد والشركات وخدمات القطاع العام، موضحًا أنه تم إسناد مهمة تصميم البنية التحتية للعملة المشفرة إلى منصة سترايك لمساعدة السلفادور على تبني بيتكوين كعملة قانونية.
وتعد السلفادور اقتصادًا نقديًا إلى حد كبير، حيث لا يمتلك ما يقرب من 70% من الناس حسابات مصرفية أو بطاقات ائتمان، كما تمثل تحويلات العاملين بالخارج أكثر من 20% من الناتج المحلي الإجمالي للسلفادور.
بدوره، قال آدم باك، الرئيس التنفيذي لشركة Blockstream، إنه يخطط للمساهمة في جعل السلفادور نموذجًا للعالم من حيث رحلتها نحو اعتماد قانون بيتكوين.
تعتمد السلفادور الدولار الأميركي بصورة أساسية كعملة رسمية للبلاد، كما تحتفظ باحتياطياتها من الذهب والنقد الأجنبي لدى الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، فيما بلغ الناتج المحلي الإجمالي للبلاد نحو 54 مليار دولار في عام 2018، وهو في المرتبة 101 عالميًا، وفقًا لبيانات صندوق النقد الدولي.