إنتر ميلان يتأهل لنهائي السوبر الإيطالي بالرياض ماجد الجمعان رئيسًا تنفيذيًّا للنصر رسميًّا زلزال عنيف بقوة 6.1 درجات يضرب تشيلي وظائف شاغرة للجنسين في مجموعة النهدي وظائف شاغرة بـ فروع متاجر الرقيب 50 وظيفة شاغرة في تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة أرنولد يحدد شروطه للبقاء مع ليفربول وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
حذر عدد من الخبراء من أوبئة فتاكة مقبلة، إذا لم يفهم العالم العلاقة بين البشر والحيوانات والبيئة من أجل التخطيط لمكافحة الأوبئة في المستقبل، خصوصًا أن انتشار وباء كورونا سلط الضوء على أهمية الدراسات التي يجريها العلماء في مختلف أنحاء العالم حول انتقال الفيروسات.
وكشفت البروفيسورة كاساندرا بيري، الباحثة في علم المناعة الفيروسي من جامعة مردوخ في أستراليا، أن هناك فيروسات تنتظر مختبئة في أجنحة العديد من الطيور، ومنها الخفافيش التي يعتقد أن كورونا انتقل منها إلى البشر.
وأضافت أنه من المحتمل أن يكون الوباء القادم فيروسًا ينتقل عن طريق الهواء وسريع الانتقال، وهو موجود بالفعل، مشيرة إلى أنه قابل للتغير بدرجة كبيرة وله خزان حيواني.
كما أوضحت أنه سيكون خطيرًا جدًّا، إذا لم يكن لديه علامات مرئية، وإذا انتشر خلسة، وفق ما نقلت صحيفة “جارديان” البريطانية. وأشارت إلى أن هناك عددًا من الطفرات وإن كانت قليلة مستعدة للانتقال من الطيور إلى البشر، لافتة إلى ضرورة استعداد الباحثين لمواجهة ذلك.
في المقابل، قال عالم الفيروسات في معهد كيربي، ستيوارت تورفيل: إنه من الصعب التنبؤ بموعد حصول وباء آخر، لكن علماء الفيروسات وخبراء الأمراض المعدية يتفقون على أن المزيد من الأوبئة آتية، وهذا أمر لا مفر منه.
كما أضاف أن حوالي ثلاثة أرباع الأمراض الفيروسية الجديدة الناشئة كانت على مدى العقدين الماضيين حيوانية المصدر، وتنتقل من مصدر حيواني، مشيرًا إلى أن معظمها من الخفافيش أو القوارض أو الطيور.