توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
رحل عن عالمنا- منذ قليل- الإعلامي فهد عبدالله الشايع، بعد معاناة طويلة مع المرض.
وذكر مقربون من الإعلامي الراحل أنه من المقرر أن تكون الصلاة عليه والعزاء في مقبرة النسيم غدًا وقت صلاة العصر.
ونعى عدد من الإعلاميين ومستخدمي موقع التواصل الاجتماعي، عبر حساباتهم الشخصية بـ”تويتر”، وفاة الإعلامي الراحل فهد عبدالله الشايع بكلمات مؤثرة، حيث نعاه المذيع التليفزيوني سبأ باهبري، قائلًا: “فقدت اليوم صديقًا وزميلًا عزيزًا ربطتني به محبة ومودة وذكريات جميلة”.
وواصل سبأ باهبري نعيه: “فقد بلغني منذ لحظات خبر وفاة الأخ الغالي فهد عبدالله الشايع المذيع الهادئ الخلوق الذي عاش محبوبًا من كل من عرفه، أسأل الله له الرحمة والمغفرة والجنة وأن يجعل مرضه وصبره كفارة ورفعة في ميزان عمله، عزائي لأسرته ومحبيه”.
وشاطر رئيس جمعية إعلاميون، عبدالعزيز فهد العيد، أسرة الإعلامي الراحل، قائلًا: “بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره انتقل إلى رحمة الله فجر اليوم الخال فهد عبدالله الشايع”.
وأضاف: “تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته وأسكنه فسيح جناته، الحمد لله على قضائه وقدره، ونسأل الله جل وعلا أن يغفر له ويرحمه ويرفع درجته في عليين وأن يجعله في الفردوس الأعلى من الجنة”.
ونعى فيصل الشايع، رئيس ديوان المحاسبة الكويتي، الإعلامي الراحل بالقول: “إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون، بقلوب مؤمنة راضية بقضاء الله وقدره انتقل إلى رحمة الله ابن العم فهد عبدالله الشايع رحمه الله، اللهم اغفر له وارحمه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد”.
وأضاف: “توفي المذيع البطل فهد العبدالله الشايع هذا اليوم، وهو الذي أفنى حياته لم يتزوج وترك وظيفته وسافر مرافقًا مع أخيه المريض محمد في أمريكا 18 عامًا حتى توفي محمد عام 1439، مرض فهد وها هو يلحق بأخيه ظهر هذا اليوم رحمهما الله جميعًا، قصة مليئة بالكفاح والتضحية”.