خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
أدان تقرير جديد للأمم المتحدة وضع حقوق الإنسان في إيران واستخدام النظام الواسع للإجراءات العقابية والعنف، لإجبار الشعب على البقاء في صفه وعدم معارضته.
وخلص التقرير إلى أن الاقتصاد المتدهور في إيران، بالإضافة إلى تدهور مستويات المعيشة وزيادة الضغوط الاجتماعية والسياسية الناجمة عن جائحة كورونا، كلها عوامل تؤجج استياء الشعب والاحتجاجات، مشيرًا إلى أن السلطات الإيرانية لا تظهر أي استعداد لتبني إصلاحات ذات مغزى، أو الرد برأفة على الغضب الناشئ بسبب هذه الأزمات.
ولفتت المفوضة السامية لحقوق الإنسان في المنظمة الدولية، ميشيل باشليت، إلى أن إيران تواصل الاستخدام الواسع لعقوبة الإعدام على أفعال لا تعتبر أخطر الجرائم بموجب القانون الدولي.
وقالت باشليت: في انتهاك لقانون حقوق الإنسان، كثيرًا ما تفرض أحكام الإعدام على أساس الاعترافات القسرية المنتزعة تحت التعذيب، أو في محاكمات تشوبها انتهاكات جسيمة، مضيفة: في عام 2020 تم إعدام ما لا يقل عن 267 شخصًا، من بينهم تسع نساء، ولكن تم الإعلان عن 91 فقط من عمليات الإعدام هذه.
وأكدت أنه منذ مطلع العام الحالي وحتى اليوم تم إعدام ما لا يقل عن 95 شخصًا، من بينهم ست نساء، مشيرة إلى أن أكثر من 80 قاصرًا ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام فيهم، وأربعة منهم على الأقل معرضون لخطر الإعدام الوشيك.
ولفت التقرير إلى أن الأقليات العرقية والدينية والأقليات الأخرى في إيران معرضة بشكل خاص لخطر الانتهاكات والاختفاء القسري والإعدام، وذكرت باشليت أن التقرير يوثق الاستخدام غير الملائم للقوة من قبل عناصر الأمن ضد المتظاهرين والمارة، فضلًا عن الترهيب والاحتجاز التعسفي والملاحقة الجنائية للمدافعين عن حقوق الإنسان والمحامين والصحفيين.
وتابعت: حتى الآن، لم تكن هناك مساءلة عن أي من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبتها قوات الأمن ضد المحتجين، لا يزال الإفلات المستمر من العقاب على انتهاكات حقوق الإنسان مصدر قلق بالغ، بحسب موقع Voice Of America.