بهاتريك مبابي.. ريال مدريد يعبر مانشستر سيتي
تغريم الأهلي 10 آلاف وإيقاف سيماكان مباراتين
إدخال 270 شاحنة مساعدات إنسانية لقطاع غزة
بيان الهلال يُغرمه 80 ألفًا
التعاون يتأهل لربع نهائي دوري أبطال آسيا 2
طريقة التحقق من أهلية الحصول على تأشيرة العمالة المنزلية
الأخدود يُقيل ستيبان توماس
التعاون والوكرة إلى ركلات الترجيح
شرطة الدمام تباشر واقعة مشاجرة بين 4 فتيات
مباراة التعاون والوكرة إلى الأشواط الإضافية
تسبب المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي، في حدوث ارتباك شديد وأثار تساؤلات عدة على المستوى المحلي والخارجي، وذلك بعد أن صرح باعتراف غير مسبوق وفريد من نوعه، وقال فيه إن هناك تخبطاً في مؤسسات الحكم في إيران.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فإنه في مشهد لم تعهده مؤسسات وأجهزة الحكم المركزية في إيران، اعترف خامنئي بالظلم الذي تعرض له بعض المرشحين المُستبعدين من قبل مجلس صيانة الدستور، وهو ما أثار تساؤلات حول مستويات التنسيق بين مختلف الأجهزة التابعة والمرتبطة بالمرشد، وبالتالي حول سلطة مجلس صيانة الدستور.
وجاءت تصريحات المرشد عقب ردة فعل الشعب الإيراني الغاضب والناقم، حيث تم استبعاد المرشحين النافذين القادرين على خلق منافسة قوية في مواجهة إبراهيم رئيسي.
ويوصف وضع إبراهيم رئيسي بأنه يبدو وكأنه مرشح المرشد لتلك الانتخابات، مما خلق انطباعا بأن هذه الانتخابات ستكون خالية تماما من أية منافسة، حتى بين تيارات السلطة الحاكمة نفسها، المحافظين والإصلاحيين بالذات.
وظهرت مؤشرات الامتعاض الشعبي من خلال مؤشرات استطلاعات الرأي التي نشرتها المؤسسات الرسمية الإيرانية نفسها، والتي تثبت التراجع الكبير في مستويات المشاركة الشعبية في الانتخابات.
وأشار استطلاع أجرته وكالة استطلاعات الطلاب الإيرانية ISPA، إلى أن 34% من المُستطلعين قالوا إنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية، مقابل 58% قالوا بأنهم لن يشاركوا، فيما لم يحسم 8 في المئة مواقفهم، وهي أدنى مستوى رسمية لنسبة المشاركة المُعلنة رسميا، وأقل بـ 12% من الاستطلاعات التي كانت قد جرت قبل قرار المجلس.
وقال المراقبون للمشهد الإيراني إن مؤسسات الحكم الإيرانية أمام مفترق طرق وهما: