الاتفاق يسعى لتجنب رقم سلبي على ملعبه بورنموث يلحق الهزيمة الأولى بمانشستر سيتي التشكيل الرسمي لمباراة الاتفاق والقادسية إحباط ترويج 14 كجم حشيش مخدر بالشرقية والإطاحة بالمروج محمد صلاح يقود ليفربول لتجاوز برايتون المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأحد التعاون والخلود يكتفيان بالتعادل الإيجابي كواليس رفض مانشستر يونايتد لطلب أموريم التعادل يحسم مباراة الفتح والفيحاء هل يتم اعتماد عقود الشقق المفروشة؟ حساب المواطن يجيب
تلقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون صفعة على وجهه اليوم الثلاثاء، أثناء قيامه بجولة في باريس، وعلى الفور تدخل رجال الأمن للقبض على المهاجم.
وقد أفادت التقارير بأن السلطات الفرنسية ألقت القبض على شخصين بعدما تم صفع الرئيس ماكرون على وجهه خلال جولة مع حشد من الناس، وقد هتف الجاني قبلها: تسقط الماكرونية، ثم وجه إلى الرئيس الفرنسي صفعة على الوجه.
رجل يصفع #ماكرون على الوجه أثناء جولة في #فرنسا
– السلطات الفرنسية تلقي القبض على شخصين بعدما صفع رجل الرئيس إيمانويل ماكرون على وجهه خلال جولة مع حشد من الناس في منطقة دروم بجنوب شرق فرنسا pic.twitter.com/gvAO9vQk83
— CNBC Arabia (@CNBCArabia) June 8, 2021
ولم يكن ماكرون الرئيس الوحيد في العالم الذي تعرض لمثل هذه الإهانة، بل في الواقع، هو ليس حتى الرئيس الفرنسي الأول الذي يتعرض لهكذا موقف، وفيما يلي 5 رؤساء تعرضوا لمواقف مهينة مثل هذه.
كان الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، من أكثر الرؤساء تعرضًا لمواقف مهينة، على سبيل المثال، فقد تعرض لهجوم من مئات المتظاهرين بالبيض في مدينة بايون جنوب غرب فرنسا ولم يجد أمامه سوى الهروب داخل مقهى.
وتعرض الرئيس نفسه لاعتداء جسدي من قبل معارضيه، وفي هذه المرة، امتدت يد من بين المصطفين وجذبته بعنف من سترته، ففقد توازنه وكاد يهوي على الأرض، وكان المعتدي على وشك توجيه ضربة إليه.
وبعدها بأشهر قليلة هجم عليه شاب آخر في العشرين من عمره، وفي موقف رابع قام مراهق برميه بزجاجة ماء في مايو 2010.
منصب المستشار الألماني هو من أعلى المناصب في نظام الحكم الألماني، ومع ذلك لم يسلم المستشار الألماني السابق هيلموت كول من شر معارضيه فأثناء زيارته عام 1991 لمدينة هاله شرق ألمانيا، قام متظاهرون برشقه بالبيض.
تعرض رئيس الحكومة الإيطالية السابق سيلفيو بيرلسكونى للعديد من الاعتداءات من معارضيه، ففي أحد المرات، قذفه أحد معارضيه بتمثال حديدي صغير في وجهه كاد أن يقتله، وتسبب ذلك في إصابة خطيرة أفقدته سنتين من أسنانه.
تم رمي الرئيس الإيراني السابق بالحذاء، وذلك أثناء حديثه إلى مجموعة من العمال عن إنجازاته الاجتماعية لحكومته، لكن العمال لم يعجبهم الخطاب وقاطعوه بالصراخ، وقام أحدهم برشقه بحذائه.
لا تزال ذاكرة الوطن العربي تحتفظ بصورة أكبر موقف مهين تعرض له رئيس دولة، وقد حدث ذلك بعد أن رمى صحفي عراقي الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش بالحذاء.