ولي العهد في قمة دعم إفريقيا شايل هم بلد وشايل هم أمة

تفاعل مواطنون ومقيمون وعرب مع كلمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان- عبر الاتصال المرئي- أمام قمة مواجهة تحدي نقص تمويل إفريقيا وعقدت  في باريس، والتي أكد فيها دعم المملكة للقارة السمراء والتأكيد على أن للمملكة دورًا رياديًّا في دفع عجلة التنمية ولدى صندوق الاستثمارات العامة عددًا من المشاريع والأنشطة في قطاعات الطاقة والتعدين والاتصالات والأغذية وغيرها بإجمالي 15 مليار ريال ويعتزم استكمال الجهود في البحث عن فرص الاستثمار في القارة الإفريقية، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر في دول وقطاعات أخرى.

ولي العهد في قمة دعم إفريقيا: 

وعبر وسم “ولي العهد في قمة دعم إفريقيا” على موقع تويتر، قال ريان بن محمد: وقفت السعودية مع دول إفريقيا ما هي مستغربة في وقت وقفت فيه تركيا وإيران بنشر خرابها ودمارها هناك، واليوم ظهر ولي العهد وهذا الدعم من سنين معروف ولا أحد يجهله ونفتخر فيه كل يوم، بلادنا تساعد وتساند غيرها.

قد يهمّك أيضاً

الفيصل: نفخر باستقبال ولي العهد لنجوم الأخضر

الاتحاد ينتفض بثلاثية في دوري محمد بن سلمان

أما رقية فعلقت بالقول: الله يعينه أيش يتحمل ليتحمل شايل هم بلد كامل، شايل هم أمة، أقسم بالله هذه أصعب وظيفة في العالم كله.

فخر: 

وأكد بدر الرويلي: أفخر لو قلت إني سعودي خصوصًا بعد الكلمة اللي ألقاها ولي العهد في قمة دعم إفريقيا، وبعد الدعم اللي جالسة تقدمه المملكة للدول الفقيرة في قارة إفريقيا واللي ما سوت مثله كثير من الدول، وبالعكس كان فيه دول تنشر الإرهاب وتسرق ثروات الدول الفقيرة مثل إيران وتركيا.

من جهته، شدد حمدان القرني على أن الفرق واضح وكبير بين الدعم المستمر الذي تقدمه المملكة لدول إفريقيا وما أكده ولي العهد في كلمته وبين ما تفعله إيران وتركيا من خراب ودمار.

وغرد يزيد بن يوسف بالقول: بينما تركيا وإيران جالسة تشتغل على التخريب بأفكارها وخططها الخبيثة ودعم المملكة لدول إفريقيا ما هو شيء جديد، وهذا الدعم مر عليه سنين طويلة.

مقارنة: 

وقال عبدالله الرميح: بعد كلمة ولي العهد أتمنى تقارن بين الدول التي دعمتها السعودية والدول التي دخلت فيها إيران وتركيا راح تلاحظ فرق واضح بينهم؛ لأن السعودية دائمًا تسعى علشان تحافظ على الدول واستقرارها وتقدم لهم دعم كبير، لكن إيران وتركيا يسعون لجعل الدول منبع للإرهاب.

وعلق محمد الأول: مشاركة ولي العهد اليوم في هذه القمة تعني استمرار الدعم اللي عملت عليه السعودية من سنوات طويلة واللي اشتغلت حتى بصندوق الاستثمارات العامة بمبالغ كبيرة ومشاريع ضخمة في إفريقيا وصلت إلى 15 مليار ريال سعودي.