جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الجمعة، إلى تماسك أكبر لحلف شمال الأطلسي، منتقدًا مرة جديدة تركيا؛ لأنها تتصرف بمفردها بشكل يضر بحلفائها.
وقال بعد لقاء مع الأمين العام للحلف ينس سولتنبرغ في قصر الإليزيه: إن قمة الناتو المقبلة في 14 يونيو في بروكسل “يجب أن تساهم في تعزيز التماسك داخل الحلف الأطلسي”.
وأضاف ماكرون أن “التضامن بين الحلفاء ليس مجرد كلمة ذات هندسة قابلة للتغيير. إنه ينطوي على واجبات ومسؤوليات مشتركة. إنه يعني ضمنًا أن يتعهد كل من الحلفاء باحترام القانون الدولي وقواعد السلوك بشكل واضح”.
وتابع: “هذا يعني عدم السعي وراء مصالح وطنية متناقضة مع المصالح الأمنية للحلفاء الآخرين كما كانت الحال في بعض الأحيان خلال السنوات الأخيرة في سوريا وشرق البحر المتوسط وليبيا والقوقاز أو من حيث التسلح، وهو أمر بالغ الأهمية داخل حلف شمال الأطلسي” مستهدفًا تركيا بشكل واضح.
كما أشار الرئيس الفرنسي إلى مسؤولية الحلفاء في جهودهم الدفاعية، سواء من حيث الميزانية أو على أرض الواقع، خصوصًا في مكافحة الإرهاب.
وشدد ماكرون على أن “الآن ليس الوقت المناسب لتشتيت الجهود، بل لتحمل كل طرف مسؤوليته وتعاون الجميع”، مشيرًا إلى أن فرنسا وصلت عام 2020 إلى هدف الإنفاق العسكري البالغ 2% من الناتج المحلي الإجمالي الذي حدده التحالف، رغم وباء كوفيد-19 وأنه كان على خط المواجهة في الحرب ضد الإرهاب في منطقة الساحل.
كما طالب مجددًا بمزيد من السيادة الأوروبية في مجال الدفاع، فيما يخشى البعض أن يأتي ذلك على حساب الناتو.
وقال الرئيس الفرنسي: “أعلم أن البعض ما زالوا يريدون رؤية الأمور من منظور المنافسة. أعتقد أن طريقة التفكير هذه عفا عليها الزمن والجهود التي يبذلها الأوروبيون هي إضافة إلى جهود حلفائنا الأمريكيين”.