36 يومًا على دخول فصل الصيف أرصاديًا
ضبط 4937 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
سعود الطبية تطلق المرحلة الأولى من خدمة التصوير الطبي المنزلي
أمطار على الشمالية اليوم حتى المساء
الدوسري والحقيل في المؤتمر الصحفي الحكومي غدًا
وظائف شاغرة لدى فروع شركة نابكو
الأميرة مها: التخصصات الحديثة في جامعة الفيصل تعزز رؤية السعودية المستقبلية
وظائف شاغرة لدى شركة البحر الأحمر الدولية
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
97% نسبة نمو عقود الوساطة العقارية خلال الربع الأول من العام 2025
وضع خبراء دوليون في علم النفس إطارًا لتشخيص اضطراب الشراء القهري، مما يبشر بمساعدة الأشخاص الذين يعانون لإدارة سلوك الإنفاق والرفاهية العقلية.
وأكدت الإرشادات الجديدة، المنشورة في مجلة “الإدمان السلوكي”، أن الإفراط في الشراء والتسوق يمكن أن يكون خطيرًا لدرجة أنه يشكل “اضطرابًا”، وبالتالي، يحتاج الباحثون والأطباء إلى تطوير تدخلات أكثر استهدافًا لهذه الحالة المنهكة.
وأوضح فريق العمل، بقيادة البروفيسور مايك كيريوس من معهد “أوراما” للصحة العقلية والرفاه بجامعة “فلندرز” الأسترالية، وأستريد مولر من كلية “هانوفر” الطبية في ألمانيا، أنه تأخر كثيرًا عن وضع المعايير القائمة على الأدلة، فيما يتصل باضطرابات الشراء والتسوق الإجباري.
ومن المثير للدهشة، أنه حتى الآن لا يوجد تشخيص مقبول رسميًا لاضطراب التسوق، على الرغم من كونه مشكلة منتشرة بشكل كبير ومتنامية تساهم في زيادة الاستهلاك والديون.
وقال البروفيسور كيريوس النتائج بأنها “تغير قواعد اللعبة”، للبحث في مجال الشراء المفرط، مما يوفر نقطة انطلاق للعلاجات التي تشتد الحاجة إليها، وعمليات تشخيص أفضل في المستقبل.
وأضاف كيريوس: “على مدار أكثر من 20 عامًا، منذ أن بدأت التحقيق في الشراء المفرط، كان هناك غياب لمعايير التشخيص المتفق عليها بشكل عام، والتي أعاقت الجدية المتصورة للمشكلة، فضلًا عن الجهود البحثية، وبالتالي تطوير العلاجات القائمة على الأدلة”.
وتابع: “سيكون هذا ممكنًا الآن مع اتفاق الخبراء الرائدين في العالم على معايير تشخيص الاضطراب”.