بالأرقام.. عبدالرحمن العبود يتفوق على نفسه مع الاتحاد حصن الوقداني.. رمز دائم وموروث أصيل لأشهر شعراء الفصحى في الطائف بهدف توني.. الأهلي يتقدم على الفتح في الشوط الأول طريقة معرفة مقدار المعاش التقاعدي والمدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد رونالدو ودوران يقودان النصر لتجاوز الفيحاء رقم استثنائي لـ جون دوران مع النصر عمر السومة: مباراة الوحدة بـ6 نقاط بدء تسجيل رغبات الحج للمواطنين والمقيمين بالسعودية لموسم حج 1446 مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 شاحنة مستلزمات طبية جنوب غزة جالينو في التشكيلة الأساسية للأهلي ضد الفتح
استهجن السفير الصيني في السعودية، تشن وي تشينغ، كل تلك الضجة التي أثيرت حول صاروخ بلاده الشارد.
وتساءل تشينغ في سلسلة من التغريدات على حسابه على تويتر، اليوم الأحد، من الذي تسبب في حالة الذعر هذه؟ معتبرا أن ما أثير خلال الأيام الماضية حول تلك المسألة أظهر مدى التحيز السياسي والثقافي في العالم.
وقال: “سقط حطام الصاروخ الصيني بأمان في المحيط الهندي. تُطلق مئات الصواريخ في كل عام في العالم، ويعتبر احتراق معظم أجزاء المرحلة النهائية للصواريخ أثناء عودته إلى الغلاف الجوي وتدميرها طريقة مناولة شائعة في مختلف البلدان”.
كما أضاف مستغرباً أنه “منذ إطلاق أول قمر صناعي قبل أكثر من 60 عامًا لم يصب أي أشخاص بحطام صاروخية، لكن هذه المرة جذبت اهتمامًا خاصًا، علماً أن الغالبية العظمى من الجمهور ليسوا خبراء في مجال الفضاء، ومن الطبيعي أن يشعروا بالقلق”.
إلى ذلك، أوضح أنه وفقًا للخبراء الأميركيين، فإن احتمال إصابة أي شخص بحطام الصاروخ هو واحد في المليار.
وتابع معتبرا أنه كان ينبغي دراسة هذه الاحتمالية الضئيلة، والحكم عليها والتعامل معها من الجهات المختصة والأفراد المهنيين بشكل هادئ، كي لا تسبب ذعرًا مفرطًا.
يذكر أن السلطات الصينية كانت أعلنت في وقت سابق اليوم، أنّ جزءا كبيرا من الصاروخ الفضائي، البالغ وزنه 18 طنّاً، تفكّك فوق المحيط الهندي بعد دخوله الغلاف الجوي للأرض.
ونقل التلفزيون الرسمي عن “المكتب الصيني للهندسة الفضائية المأهولة” قوله إنه “بعد المراقبة والتحليل، في الساعة 10:24 (02:24 ت غ) في 9 أيار/مايو 2021، عاد حطام المرحلة الأخيرة من مركبة الإطلاق لونغ مارتش 5 بي ياو-2 إلى الغلاف الجوي”.
كما أضاف أن “منطقة الهبوط تقع عند خط الطول 72.47 درجة شرقًا وخط العرض 2.65 درجة شمالاً”، وهي إحداثيات نقطة تقع في المحيط الهندي بالقرب من جزر المالديف.