مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
ضبط 1417 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
يتم اتخاذ الكثير من التدابير والإجراءات الاحترازية في المطارات مع استعداد الكثير من الدول لفتح حدودها وعودة حركة الطيران مجددًا، وإذا ما تمّ اتباع الإجراءات الصحيحة فحينها تكون الطائرات مكانًا أقلّ خطورة لانتشار العدوى.
ومع اقتراب موعد إمكانية بدء سفر السعوديين إلى خارج السعودية، إليك بعض الخطوات التي يجب اتباعها للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، بحسب موقع دويتشه فيله.
ترك المقعد الأوسط داخل كل جهة في الطائرة (توجد عادة 3 مقاعد) يساهم في تقليل انتشار العدوى بـ 57%.

عندما يكون هذا النظام مشغَّلا، فخطر انتشار العدوى يقل، إذ يدخل هواء منعش ودافئ إلى المقصورة عبر نظام التكييف، كما أن الهواء الذي يزفره الركاب يتم تنظيفه عبر فلترات منتشرة في المقصورة.
لا تزال الدراسات حول الموضوع غير موجودة، لكن الخبراء يرون أن أنظمة التكييف وانتشار الهواء لا يمكنهما وحدهما مواجهة العدوى، وقال ليونارد ماركوس، من مبادرة هارفارد للصحة العامة داخل الطائرات: وجدنا أن دمج أنظمة التكييف يمكنها منع 99% من جزئيات كوفيد-19 الموجودة في الهواء، لكن فقط مع تنظيم الهواء وارتداء الأقنعة.

حركة الركاب داخل الطائرة تلعب دورًا كبيرًا، حيث يمكنه التأثير على انتشار الهواء؛ لأن وتيرة تنظيف جزئيات الهواء تحتاج حينها إلى وقت أطول، ما يرفع خطر العدوى.
يشجع الخبراء الركاب على تفادي الأكل والشرب طوال مدة الرحلة، وإن كان ذلك ضروريًا، فيجب أن يكون بسرعة، وأن يحاول الركاب القيام بذلك بشكل متفاوت، أي أنه عندما ينزع أحدهم الكمامة للأكل، ينتظره القريب منه حتى ينتهي.
نزع الكمامة داخل دورات المياه يزيد من خطر انتشار العدوى، وعلى الراكب أن يكون حذرًا للغاية، فهو لا يعلم ما إذا كان الذي سبقه قد نزع الكمامة أم لا، وتشير دراسة حالة حول رحلة من ميلان إلى كوريا الجنوبية إلى أن راكبة أصيبت بالعدوى عندما نزعت الكمامة داخل الحمام، وتبين من التحقيقات أن ستة ركاب كانوا مصابين بالعدوى قبل دخولهم إلى الطائرة.

من المهم الإدراك أن سطح المرحاض يمكن أن يحتك به جسد الراكب تمامًا كلمس الصنبور وأسطح أخرى، ومن الممكن لجزئيات الفيروس أن تلمس اليد، وإذا ما لمس الراكب وجهه فهذا يعني احتمالية إصابته.
ومن الإجراءات الأخرى التي يُنصح بها تفادي الازدحام داخل المطارات في كل الأماكن، ومعرفة ما إذا كان فحص PCR مطلوبًا خلال الرحلة أم لا.