مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
اختتمت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد – ممثلة في مكتب المستشار الإسلامي بسفارة المملكة العربية السعودية في بانكوك- برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين في الخارج، بتوزيع السلال الغذائية الرمضانية لهذا العام 1442 هـ في مملكة تايلاند؛ وفق تنسيق وإشراف مستمر مع القائم بالأعمال في السفارة عصام الجطيلي وبمتابعة وتوجيهات من وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ.
ووزعت الوزارة خلال اليومين الماضيين ألف سلة غذائية في جنوب تايلاند وفي ولاية فطاني، ليصل مجموع السلات الغذائية التي تم توزيعها منذ بدء شهر رمضان المبارك خمسة آلاف سلة تم توزيعها على العائلات المتعففة واستفاد منها ٣٥ ألف شخص ضمن خطة التوزيع مع مراعاة الاحترازات الصحية شملت مدن وولايات مملكة تايلاند.
وقال المستشار الإسلامي في تايلاند الدكتور يوسف بن عبدالله الحمودي: إن برنامج خادم الحرمين الشريفين هذا العام تَمَيّز بالتنظيم وسهولة التنفيذ وفق الخطة المعتمدة من الوزارة؛ منوهًا بما شهد به البرنامج من إشادة واسعة من قيادات إسلامية واجتماعية بمملكة تايلاند بهذه اللفتة الإنسانية الرحيمة من المملكة العربية السعودية حكومة وشعبًا.
وأضاف: كان للبرنامج أثر طيب في نفوس الجميع الذين عبّروا عن مشاعر الحب والشكر والامتنان لحكومة المملكة، وللمسؤولين بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، على تنفيذ هذا البرنامج، وعلى الاهتمام بشؤون المسلمين وخدمة الأقليات الإسلامية في جميع أنحاء العالم؛ سائلين الله المولى عز وجل أن يعظم الأجر والثواب للقيادة الرشيدة وشعبها.
وقال الحمودي في ختام تصريحه بهذه المناسبة: إن هذا الحدث الإنساني لامس مشاعر المسلمين وغيرهم، وتمت تغطيته في وسائل الإعلام المحلية والصحف الرسمية التايلاندية وبمشاركة القيادات العسكرية التايلاندية.