نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
انعقدت، اليوم، عبر الاتصال المرئي، الدورة السابعة للجنة الحكومية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والفني بين المملكة العربية السعودية والاتحاد الروسي.
ورأس الجانب السعودي صاحب السمو الملكي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، فيما رأس الجانب الروسي معالي نائب رئيس مجلس وزراء الاتحاد الروسي؛ ألكساندر نوفاك.
وقد أكدت اللجنة أهمية الزيارتين التاريخيتين زيارة خادم الحرمين الشريفين؛ الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- لموسكو في أكتوبر من عام 2017م، وزيارة فخامة الرئيس فلاديمير بوتين؛ رئيس الاتحاد الروسي، للرياض، في أكتوبر من عام 2019م، والمحادثات التي جرت بين القائدين خلالهما.
وبمناسبة انعقاد اجتماع اللجنة، أكّد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن أعمال اللجنة المشتركة تحظى بمتابعة دائمة ودعم مستمر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، كما أن انعقاد اجتماعات اللجنة، بشكل منتظم، إشارةٌ واضحةٌ إلى الرغبة الجادة، من المملكة وروسيا، في الوصول إلى تعاون أكبر بينهما، وبرهانٌ على أن الشراكة بين البلدين هي الآن أقوى من أي وقت مضى.
وقد اتفق الطرفان على المرحلة الثانية من خارطة الطريق (خطة العمل) لتنفيذ إطار التعاون الإستراتيجي السعودي الروسي رفيع المستوى، الذي وُقّع، في الرياض، في 14 أكتوبر من عام 2019م.
كما جرى الاتفاق على ما يقارب 60 مجالًا من مجالات التعاون بين البلدين، ووضع 51 فرصة ومشروعًا، على خارطة الطريق، الأمر الذي ضاعف عدد المشروعات الجديدة ثلاث مرات، تقريبًا، خلال هذه المرحلة من خارطة الطريق، التي تمتد إلى عام 2023م.
وكانت اللجنة قد ركّزت، في مناقشاتها، على أحد عشر قطاعًا، هي: الطاقة، والاقتصاد والاستثمار، والمعلومات وتقنيات التواصل، والصناعة، والصحة، والتعليم والعلوم، والفضاء، والإعلام، والثقافة والسياحة، والنقل، والجيولوجيا والموارد الطبيعية، والزراعة.