المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أسمنت الجنوبية
كشف د. محمد المقبل، وكيل وزارة التعليم للتعليم العام بالرياض، عن تفاصيل اعتماد ثلاثة فصول دراسية في المملكة وتأثيرها على العملية التعليمية.
#فيديو |
وكيل #وزارة_التعليم لقناة #العربية: الفصول الدراسية الثلاثة جاءت بعد دراسات مقارنة مع عدة دول، وورش عمل متخصصة؛ بهدف تطوير العملية التعليمية#التقويم_الدراسي_الجديد
pic.twitter.com/Dk04Zexr41قد يهمّك أيضاً— وزارة التعليم – عام (@moe_gov_sa) May 26, 2021
وقال المقبل، في مداخلة مع قناة “العربية”: إن الفصول الدراسية الثلاثة جاءت بعد دراسات مقارنة مع عدة دول.
ولفت د. محمد المقبل، إلى تنظيم ورش عمل متخصصة؛ بهدف تطوير العملية التعليمية والارتقاء بقدرات المعلمين والمعلمات.
يذكر أن وزارة التعليم أعلنت أمس الأربعاء عن استحداث بعض المناهج الدراسية وتدريس مناهج أخرى لمراحل أبكر، وذلك ضمن إستراتيجية الوزارة لسد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل وتلبية احتياجات وظائف المستقبل.
وكان وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، كشف أمس عن التقويم الدراسي الجديد وما يتضمنه من أمور جديدة أبرزها أن يكون العام الدراسي على 3 فصول دراسية وليس 2، وكل فصل مدته 13 أسبوعًا على أن تكون أيام الدراسة الفعلية 183 يومًا مع إجازات أسبوعية طويلة في بعض الحالات.
وأضاف الدكتور آل الشيخ أنه سيتم من العام الدراسي المقبل؛ تطبيق خطط دراسية مطورة تتسق مع متطلبات مرحلة تطوير المناهج، وإدخال مناهج جديدة، من خلال رفع كفاءة الأوزان النسبية، مبينًا أنه سيتم تضمين مواد جديدة، وتطوير المناهج وتقديم تدريس مواد أخرى؛ بناءً على احتياج كل مرحلة وفصل دراسي.
وأشار إلى أنه على مدى عامين من العمل المتواصل في وزارة التعليم، وبناءً على دراسات متأنية قامت بها فرق متخصصة؛ تم التوصل إلى نتيجة رئيسة من أن نظام التعليم الحالي يحتاج إلى تطوير حقيقي وعميق، موضحًا أن نتائج المملكة في الاختبارات الدولية حاليًّا أقل من المنخفض، كما أن الفجوة بين سنوات السلم التعليمي وسنوات الدراسة الفعلية تصل إلى 4 سنوات، ولا يمكن معالجة تلك التحديات بأدوات لم يعد لها تأثير، لافتًا إلى أن المقارنات مع الدول المتقدمة تعليميًّا تشير إلى وجود فجوة بين النظام التعليمي في المملكة وبين تلك الدول في عدد الأيام الفعلية للدراسة.