قائد قوات أمن المنشآت يتفقد المواقع الميدانية ومحطات قطار الحرمين
فيصل بن فرحان يشارك في اجتماع بشأن فلسطين بالدوحة
توزيع 1.5 مليون حبة تمر على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي يوميًّا
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الشيخ فيصل بن سلطان آل حثلين
الألعاب التراثية الرمضانية في حائل.. هوية تربط الأجيال الماضية والحالية
التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في الديكورات وتجهيز المعارض
تكريم الفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم في الأحساء
في قبضة رجال المكافحة.. مقيمان مخالفان لترويجهما الحشيش المخدر
الاتفاق في تحدٍّ صعب ضد دهوك
رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
يتم الآن اتخاذ الكثير من التدابير والإجراءات الاحترازية بالإضافة إلى سعي العلماء والشركات في جميع أنحاء العالم للبحث عن دواء ولقاح لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وذلك من أجل تقليل انتشاره والقضاء عليه تماماً.
ومع ذلك، فإنه بحسب استطلاع رأي أجراه موقع Science Alert، شمل 8 خبراء في علم الأوبئة، فقد أجاب 75% منهم بأن كوفيد-19 سيصبح وباءً، وقد وُجد ليبقى، وهو ما يثير الشك حول إمكانية القضاء عليه في المستقبل، وما إذا كان سيظل متوطناً في بعض المناطق.
ويعني ذلك أنه سيكون هناك دائماً أشخاص مصابون ينقلون العدوى إلى شخص آخر ثم يتعافون، وبمرور الوقت، يصيب كل شخص في المتوسط شخصاً آخر، بحيث يظل عدد المصابين كما هو تقريباً، بحسب ما أوضح خبير في نمذجة الأمراض من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، البروفيسور غراهام ميدلي.
وهذا يختلف تماماً عن المستوى العالي لانتقال العدوى الذي شهدناه خلال الجائحة، فالعديد من الأمراض الشائعة مستوطنة، بما في ذلك فيروسات كورونا التي تسبب نزلات البرد، حيث قال البروفيسور ميدلي: عادة ما تصيب العدوى المتوطنة الأطفال وتتسبب في أعراض خفيفة، ولا ترتبط فيروسات كورونا المستوطنة بمرض خطير.
وبحلول الوقت الذي يصبح فيه الأطفال بالغين، يكونون قد تعرضوا للعدوى، وربما يصابون عدة مرات، وبالتالي فهم محصنون.
وأوضح الخبير إنه لا تزال العديد من الفيروسات التي كانت مسؤولة عن الأوبئة السابقة، بما في ذلك جائحة إنفلونزا عام 1918، منتشرة حتى اليوم، متابعًا أن القضاء التام على المرض ليس بالأمر السهل، فحتى الآن، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن فيروسين فقط تم القضاء عليهما في جميع أنحاء العالم وهما: الجدري والطاعون البقري، وكلاهما تطلب حملة لقاح عالمية كبيرة للوصول إلى مناعة القطيع.