تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
أكد المتحدث الرسمي لوزارة الصحة د. محمد العبدالعالي أن منحنى الحالات المؤكدة في المملكة يمر بمرحلة ثبات، وأن اتجاه المنحنى الوبائي إلى النزول في المملكة مقترن بمواصلة الإقبال على أخذ اللقاحات والالتزام بالإجراءات الوقائية، مؤكدًا المتابعة المستمرة الحالات الحرجة المصابة بكورونا.
وشدد على أهمية الالتزام بالأعداد المحددة في الاجتماعات والمناسبات، مشيرًا إلى أن الصحة مستمرة في تطبيق الاحترازات حتى نهاية جائحة كورونا، منوهًا أن الحالة المستقرة تعود بفضل الله إلى الإقبال على أخذ اللقاح والالتزام بالاحترازات الوقائية، داعيًا المسافرين إلى معرفة الحالة الصحية في البلد المراد السفر إليه.
وأشار إلى أن المختبرات المرخصة لإصدار شهادات لأغراض السفر معلنة على موقع هيئة الصحة العامة (وقاية)، وللحصول على المزيد من المعلومات الاتصال برقم 937.
وعن سير اللقاحات في المملكة فقد أوضح أن عدد جرعات لقاح كورونا كوفيد – 19 وصل إلى 11527100 جرعة معطاة في كافة مراكز اللقاح بمناطق المملكة والتي يتجاوز عددها الـ 590 مركزًا.
وأضاف د. العبدالعالي أنه تم تسجيل 825 حالة جديدة لفيروس كورونا الجديد (COVID -19) ليصبح إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة (433094) حالة، من بينها (8145) حالة نشطة لاتزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها (1376) حالة حرجة.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الأحد، بمشاركة المقدم طلال الشلهوب المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية، والأستاذ سطام الحربي وكيل الوزارة للرقابة وتطوير بيئة العمل لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والأستاذ إبراهيم الرؤساء المتحدث الرسمي للهيئة العامة للطيران المدني، والدكتور عبدالله القويزاني الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة الصحة العامة- وقاية مشيرًا إلى أن عدد المتعافين في المملكة ولله الحمد وصل إلى (417787) حالة بإضافة (1028) حالات تعافي جديدة. كما بلغ عدد الوفيات (7162) حالة، بإضافة (15) حالة وفاة جديدة، ” رحمهم الله جميعًا.
ولفت إلى أن الخدمات الصحية لاتزال تتواصل من خلال جميع المراكز والمنشآت التابعة لوزارة الصحة، حيث قامت مراكز تأكد بإجراء 9950328 مسحة، وقدّمت عيادات تطمن خدماتها لـعدد 2646954 مراجعًا، كما قدّمت استشاراتها الصحية والطبية لـعدد 35793642 عبر مركز 937 كما بلغ إجمالي الفحوصات في المملكة (17982030) فحصًا مخبريًا دقيقًا.
من جانبه أكد المقدم طلال الشلهوب المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية على أنه في هذه الأيام، يكثر اللقاء، وتعزز أواصر المحبة بين أفراد المجتمع، التي نتمنى ألا يكون أثرها سلبيًا في نقل العدوى وانتشارها، لذا، يجب علينا أن نتعاون على الالتزام بالتعليمات والإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، والمحافظة على الجهود المبذولة من حكومتنا الرشيدة، التي جعلت صحة الإنسان أولًا.
وتابع أنه إلحاقًا لما سبق إعلانه بتاريخ 14 رمضان 1441هـ، بشأن اعتماد لائحة الحد من التجمعات التي تسهم في تفشي ونقل فيروس كورونا (COVID-19)، وما تم إعلانه بتاريخ السابع من شوال 1441هـ، بشأن تعديل لائحة العقوبات وجدول تصنيف المخالفات، فقد تم تعديل جدول تصنيف عقوبات مخالفات الإجراءات الاحترازية والتدابير (البروتوكولات) الوقائية المتخذة من الجهات المعنية لمواجهة جائحة فيروس كورونا (COVID-19) والعقوبات المقررة، لتشمل مخالفات إضافية لما سبق إعلانه.
وأضاف أن العقوبات تهدف إلى فرض التباعد الاجتماعي وتنظيم التجمعات البشرية التي تكون سببًا مباشرًا لتفشي فيروس كورونا (COVID-19)، بما يضمن الحيلولة دون تفشي الفيروس، وفقد السيطرة عليه واحتوائه، مؤكدًا أهمية تقيد جميع الأفراد والكيانات، بالتعليمات المعتمدة المتصلة باشتراطات السلامة الصحيّة وقواعد التباعد الاجتماعي ومنع التجمعات بجميع صورها وأشكالها وأماكن حدوثها.
وأضاف أكملت وزارة الداخلية ممثلة في المديرية العامة للجوازات استعداداتها لاستقبال المسافرين في جميع المنافذ الدولية (البرية والبحرية والجوية)، بعد قرار اعتماد سريان رفع تعليق السفر للمواطنين، وفتح المنافذ، اعتبارًا من الواحدة من صباح غدٍ الإثنين الخامس من شهر شوال الجاري، الموافق 17 مايو 2021م.
وأكد على ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية المتبعة واتخاذ جميع التدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19)، منوهًا إلى استمرار تعليق استخدام بطاقة الهوية الوطنية للتنقل من وإلى المملكة، ويشمل ذلك، مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج.
وأبان أنه اعتبارًا من يوم الخميس 8 شوال 1442هـ، الموافق 20 مايو 2021م، سيتم البدء بتطبيق إجراءات الحجر الصحي المؤسسي على جميع القادمين إلى المملكة من الدول التي لم يتم تعليق القدوم منها، وذلك لغير المحصّنين من كورونا.
ويستثنى من الحجر المؤسسي، على أن تطبق عليهم الإجراءات الاحترازية التي تعتمدها وزارة الصحة ما يلي:
وأوضح المقدم الشلهوب أنه سيعاقب من يخالف تعليمات العزل أو الحجر الصحي، بغرامة تصل إلى (200,000) ريال، أو السجن لمدة لا تزيد عن سنتين، أو بهما معا، وفي حال تكرار المخالفة تضاعف العقوبة الموقعة في المرة السابقة. وإذا كانت المخالفة قد صدرت على أحد الأفراد غير السعوديين، فيتم معاقبته بالإبعاد عن المملكة، ومنع دخوله نهائيا إليها بعد تنفيذ العقوبة الموقعة بحقه.
وأشار إلى أنه خلال الأسبوع الماضي، تم ضبط عدد (22,442) مخالفة للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية من فيروس كورونا، حيث كانت منطقة الرياض الأولى بعدد (8,202) مخالفة، تليها منطقة مكة المكرمة بعدد (3,734) مخالفة، تليها المنطقة الشرقية بعدد (3,504) مخالفات.
وتم التعامل مع جميع المخالفات المضبوطة، واتخاذ الإجراءات النظامية بحق مرتكبيها.
وأكد على أن الجهات الأمنية تواصل تكثيف جهودها في ضبط مخالفي الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، منها مخالفة عدم لبس الكمامة، وضبط التجمعات المخالفة في جميع مناطق المملكة، واتخاذ الإجراءات النظامية بحق مرتكبيها، بما يقع تحت اختصاصها، ومساندة الجهات الحكومية التي تشرف على القطاع الخاص، إضافة إلى مساندة اللجان التنفيذية في المناطق، لضبط مخالفي الإجراءات الاحترازية، وتطبيق العقوبات النظامية بحق المنشآت التجارية، التي تصل إلى إغلاق المنشآت المخالفة، وتكون عقوبة المنشأة والمسؤول عنها وفق حجمها وعدد موظفيها، وتضاعف العقوبة الموقعة في المرة السابقة عند التكرار، وتصل إلى (200,000) ريال، والإغلاق بما لا يتجاوز ستة أشهر، ويعاقب المسؤول عن فرع المنشأة بالغرامة المالية وفقًا لما هو محدد بحسب حجم منشأته، وتضاعف العقوبة الموقعة في المرة السابقة عند التكرار، وتصل إلى (100,000) ريال، ويحال المسؤول عن فرع المنشأة عند التكرار للمرة الثانية للنيابة العامة للنظر في سجنه وفقًا للإجراءات النظامية المتبعة.
وأهاب بالجميع الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية ولائحة الحد من التجمعات لمنع تفشي الفيروس واستشعار المسؤولية لتحقيق الهدف الأساسي من البرتوكولات، المتمثل في عودة الحياة إلى طبيعتها، حيث أن الأوضاع الصحية تخضع للمتابعة والتقييم بشكل مستمر، ونوصيهم بالمبادرة بأخذ اللقاح لكي نحصّن أنفسنا ونحمي مجتمعنا، ونسهم مع حكومتنا – حفظها الله – وجميع الجهات المختصة، في منع انتشار الوباء، بالالتزام والتقيد بالتعليمات، حبًا .. ووفاءً .. تعودناه وعهدناه منكم.
من جانبه استعرض سطام الحربي وكيل الوزارة للرقابة وتطوير بيئة العمل لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الأدلة الإجرائية المنظمة للعمل في ظل الإجراءات الاحترازية، وإحصاءات الجولات الرقابية، حيث بين أنه من بداية الجائحة عملت الوزارة بالتعاون مع “وقاية” والجهات ذات العلاقة على وضع الإجراءات المنظمة للعمل في القطاع العام والخاص والقطاع غير الربحي، وهي: البروتوكولات الوقائية للقطاع العام للحد من انتشار “كوفيد 19″، وبروتوكولات الأعمال الإدارية والمكتبية للقطاع الخاص، والبرتوكولات الصحية للعمالة المنزلية (نظام الساعة)، وبروتوكولات مراكز الضيافة التابعة لدور الإيواء الاجتماعية، وبروتوكولات دور الإيواء الاجتماعية (باستثناء دور رعاية المسنين)، وبروتوكولات مراكز ضيافة وحاضنات الأطفال.
وأضاف بأن عدد الجولات الرقابية 446,444 جولة، وعدد مخالفات الإجراءات الاحترازية 3077 مخالفة، وبين بأن الحصول على لقاح فيروس كورونا “كوفيد 19”.. شرطًا إلزاميًا لحضور العاملين لمقر العمل في القطاع العام والخاص والقطاع غير الربحي.
كما شدّد على أهمية البلاغات عن مخالفات الإجراءات الاحترازية في مقرات العمل وتشمل مخالفات نظام العمل مخالفات السلامة والصحة المهنية، ومخالفات التعديات السلوكية، ومخالفات الإجراءات الاحترازية الخاصة بالأفراد، ومخالفات الإجراءات الاحترازية الخاصة بالمنشآت، ومخالفات التوطين، والسماح بدخول غير الملتزمين بلبس الكمامة، وعدم تأمين المطهرات والمعقمات في الأماكن المخصصة لها، وعدم تطهير المرافق والأسطح، وعدم قياس درجة الحرارة للموظفين والعملاء عند المداخل، ورفض قياس درجة الحرارة عند دخول مقر العمل، وعدم استخدام الكمامة الطبية والقماشية ونحوها، وعدم الالتزام بالإجراءات المعتمدة عند ارتفاع درجة الحرارة عن (30 °C)، وعدم الالتزام بمسافات التباعد الاجتماعي
شدّد الدكتور عبدالله القويزاني الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة الصحة العامة وقاية على الاستمرار باتباع الإجراءات الاحترازية للجميع سواءً المحصنين أو غير المحصنين من لبس الكمامة والتباعد الجسدي، وتجنب التجمعات العائلية، والابتعاد عن أي مكان يلاحظ فيه عدم الالتزام بالتباعد وخصوصًا في الأنشطة الترفيهية والاجتماعية المصاحبة لموسم العيد والإجازة الصيفية.
ولفت خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم إلى أن الإجراءات الوقائية أوجبت على جميع العاملين في القطاعين العام والخاص أن يكونوا محصنين أو الحصول على نتيجة سلبية للفحص المخبري PCR لا تتجاوز مدة سحب العينة عن سبعة أيام لجميع العاملين في دور الإيواء السياحي ” الفنادق والشقق المفروشة “، والعاملين في الصالات والمراكز الرياضية، وفي في محلات الحلاقة والصالونات النسائية، والعمالة المنزلية بنظام الساعة.
وبيّن أن شرط الفحص المخبري يشمل مقدمي الخدمات للحجاج والمعتمرين وللعاملين في جميع المحلات التجارية ومقدمي الخدمات في مكة المكرمة والمدينة المنورة، ومصانع الأغذية وجميع العاملين في محلات المواد الغذائية وكافة المطاعم والمقاهي، وطواقم الملاحة في شركات الطيران الوطنية، والعاملين في وسائل النقل العام ” القطارات والحافلات والعبارات “.
وأوضح أن الإجراءات الوقائية للقادمين من غير المواطنين إلى المملكة ممن تتجاوز أعمارهم ثماني سنوات تلزم تقديم ما يثبت خلوه من الإصابة بالفيروس بناءً على تحليل من جهة موثوقة خارج المملكة لا يتجاوز موعد إجرائه 72 ساعة قبل موعد المغادرة.
وأشار إلى أن الإجراءات المتخذة عند الوصول للمملكة عبر المنافذ الجوية، تفرض تطبيق الحجر المؤسسي على جميع القادمين من الدول التي لم يتم تعليق القدوم منها مع عمل فحص مخبري مرتين (في اليوم الأول واليوم السابع) من الوصول باستثناء القادمون المحصنون: ولا يلزمهم أيضًا عمل فحص PCR أو الحجر المنزلي عند الوصول.
فيما يستثني من الحجر الصحي -من غير المحصنين- طواقم الملاحة الجوية والوفود الرسمية ومن يحملون تأشيرة دبلوماسية والدبلوماسيين وعوائلهم المقيمون معهم والعمالة المنزلية المرافقة لهم ومن له علاقة بسلاسل الإمداد الصحية، وسيتم تطبيق الإجراءات الاحترازية المعتمدة على المواطنون، وزوجة المواطن، وزوج المواطنة، وأبناء وبنات المواطنة والعمالة المنزلية المرافقة، ومرافقين المحصنين (مواطنين ومقيمين) من هم دون سن (18)، والعمالة المنزلية المرافقة لمقيم محصن، يتم الحجر الصحي في المنزل لمدة 7 أيام شريطة خلوهم من أي أعراض اشتباه بالإصابة، فيما يتوجب عمل فحص ( PCR) ابتداءً من اليوم السادس من الوصول إلى المملكة.
وأوضح أنه يتم استضافة القادمين من خارج المملكة عبر المنافذ الجوية (من غير المحصنين الغير مشمولين بالاستثناءات) في مقرات محددة من دور الإيواء السياحي “الفنادق” لحجرهم صحيًا على نفقتهم الخاصة في مدينة الوصول.
وأوضح أن الشخص المحصن: للمواطن والمقيم: هو من تظهر حالته محصن في تطبيق توكلنا وتشمل من أكمل جرعتي لقاح (كوفيد-19) كاملتين، والذين تلقوا جرعة واحدة شريطة أن يكون قد مر (14) يومًا على تطعيمهم بالجرعة الأولى، والمتعافي لمدة لا تزيد عن (6 أشهر) بحسب ما يظهر في تطبيق (توكلنا).
فيما أكد المتحدث الرسمي للهيئة العامة للطيران المدني إبراهيم الرؤساء على استعداد الهيئة من خلال مطاراتها للإقلاع بمشيئة الله بعد منتصف هذه الليلة حيث الموعد المقرر لبدء سريان السماح للمواطنين بالسفر إلى خارج الوطن وفق الضوابط والاشتراطات الصحية.
وكشف الرؤساء عن تحليق 385 رحلة بمشيئة الله من 9 مطارات دولية في المملكة من أبرزها مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة بواقع 75 رحلة ومطار الملك خالد الدولي الرياض بواقع 225 رحلة ومطار الملك فهد الدولي بالدمام بواقع 66 رحلة، بالإضافة إلى المطارات الأخرى، وفق الخطط التشغيلية ووفقًا للإجراءات الصحية الخاصة بهذه المرحلة، لتسهيل عملية سفر المواطنين، لذا ستخضع جميع المرافق المرتبطة والقوى البشرية العاملة فيها للإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة.
وأفاد أن الهيئة أصدرت الدليل الإرشادي المحدث للمسافرين باللغتين العربية والإنجليزية، وذلك وفقًا للإجراءات الصحية الخاصة بهذه المرحلة ويعدّ إطارًا إرشاديًا للمسافرين في مطارات المملكة، ويتضمّن مجموعة من الإجراءات والتدابير الاحترازية التي يمر بها المسافر خلال رحلة سفره وندعوكم للاطلاع عليه عبر موقع الهيئة الإلكتروني.
وجدّد المتحدث الرسمي للهيئة العامة للطيران المدني التأكيد على تطبيق كافة الإجراءات الوقائية من فايروس كورونا المستجد في مطارات المملكة، وقال: نأمل التأكد من تحميل وتفعيل تطبيق توكلنا، والحصول على التذكرة الإلكترونية قبل التوجه للمطار، وحضور المسافر قبل الرحلة بوقت كاف، علما بأن الدخول للمطار سيقتصر على المسافرين فقط، ويستثنى من ذلك المرافقون لذوي الإعاقة”.
وقال متحدث الطيران المدني إنه في حال الاشتباه بوجود مصاب كورونا سيتم التعامل مع الحالة وفق أشد التدابير الاحترازية حيث سيتم تخصيص بعض المقاعد في الطائرة كمنطقة عزل كما سيتم تعيين شخص من طاقم الطائرة للتعامل مع الحالة إضافة إلى تقليل الحركة على متن الرحلة وعند الوصول يتم استلام أمتعة المسافر المريض حسب الإجراءات المتبعة، ونقل الحالة للمستشفى حسب الآلية المتبعة من قبل وزارة الصحة عبر المسارات الآمنة المخصصة في المطارات.
وبين الرؤساء أنه على المسافرين غير السعوديين التزامهم بجميع الإجراءات المعلنة من قبل وزارة الداخلية والالتزام بتطبيق الاحترازات والبروتوكولات الصحية المتخذة في المطارات ومرافقها، وسيتم في مطاراتنا استقبال المسافرين وتوجيههم للمسارات المحددة في الجوازات وتخصيص مسارات للمحصنين.