مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لمساعدة الشعب السوري توقعات الطقس اليوم: صقيع وغبار على عدة مناطق إنتر ميلان يتأهل لنهائي السوبر الإيطالي بالرياض ماجد الجمعان رئيسًا تنفيذيًّا للنصر رسميًّا زلزال عنيف بقوة 6.1 درجات يضرب تشيلي وظائف شاغرة للجنسين في مجموعة النهدي وظائف شاغرة بـ فروع متاجر الرقيب 50 وظيفة شاغرة في تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة
بعد الحرب على غزة في الأيام الماضية، أراد الكثير من رواد التواصل الاجتماعي في المنطقة العربية، توصيل صوتهم إلى إدارة شركة فسيبوك؛ وذلك بسبب موقفها المتحيز والواضح من القضية الفلسطينية.
وعلى ذلك وجد رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن أفضل وسيلة لذلك هي وضع علامة التقييم السلبي، وبالفعل تسبب ذلك في تراجع تقييم التطبيق على متجري غوغل وآبل ليصل إلى نجمة واحدة فقط وهو ما عدّه المشاركون في الحملة نوعاً من العقاب.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فإن تراجع تقييم أي تطبيق ونزوله إلى معدلات منخفضة، يؤثر بدوره على ظهوره على المتجر الإلكتروني ولا يظهر في بشكل جيد في خيارات البحث للمستخدمين، كما أن ذلك من شأنه أن يؤثر على الشركة المالكة مادياً، ذلك لأنها بالأساس شركة هادفة للربح.
وتابع التقرير أن هذا الأمر يؤثر على حجم الإعلانات على تلك المنصات، وبالتالي يؤثر على أرباح الشركات، ويدفع المعلنين إلى اللجوء لمنصات أخرى بديلة، وبالتالي الأثر سيكون كبيراً.
ويُذكر أن وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، قالت يوم الاثنين الماضي، إن السفارة الفلسطينية في لندن تلقت رسالة رسمية من إدارة شركات فيسبوك وواتساب وإنستغرام، أعربت فيها عن اعتذارها لما جاء في شكوى تقدمت بها دولة فلسطين عن تقاعس الشركة عن مسؤولياتها القانونية والأخلاقية في احترام القانون الإنساني الدولي، وحق الشعب الفلسطيني في التعبير عن الاضطهاد الذي يتعرض له.