طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
احتفلت القوات البحرية الملكية السعودية برعاية معالي قائد القوات البحرية الفريق الركن فھد بن عبدالله الغفيلي, بمراسم ترسية العارضة الرئيسية للسفينة الأولى لمشروع طويق التي أطلق عليھا رسمياً اسم ” سفينة جلالة الملك سعود “، وذلك ضمن مراسم الترسية في مدينة مارينيت بولاية ويسكونسن الأمريكية.
وحضر الحفل عدد من كبار ضباط القوات البحرية الملكية السعودية، والملحق العسكري بسفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن وأتاوا, وعدد من كبار الشخصيات من البحرية الأمريكية وشركة لوكھيد مارتن وشركة فينكانتيري.
وبھذه المناسبة، ألقى معالي قائد القوات البحرية الملكية السعودية كلمةً أعرب فيھا عـن سروره بھذا الحدث الرئيسي من مراحل تصنيع (سفينة جلالة الملك سعود)، مشيداً بالدعم اللامحدود الذي تقدمه القيادة الرشيدة للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عھده الأمين و سمو نائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظھم الله-.
يذكر أن مشروع طويق هو أحد المشاريع الرئيسية لتطوير القوات البحرية الملكية السعودية والذي يتضمن عدد 4 سفن قتالية متعددة المھام إذْ ستسھم في رفع مستوى الجاهزية القتالية للقوات البحرية الملكية السعودية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية والحيوية للمملكة.
وتعد سفن المشروع إضافة مھمة لقدرات القوات البحرية الملكية السعودية لما تملكه من أحدث المنظومات القتالية المتطورة في جميع الحروب البحرية المختلفة ضد الأهداف الجوية, السطحية وتحت السطحية.
ويتضمن المشروع تأهيل وتدريب أطقم السفن وتوفير مشبھات التدريب والخدمات اللوجستية والدعم الفني والإمدادي, كما سيسھم هذا المشروع في نقل وتوطين العديد من الإمكانيات الفنية والتقنية وذلك تحقيقاً وتفعيلاً لإعلان سمو ولي العهد، بتوطين 50% مـن إجمـالي الإنفـاق العسـكري بحلـول عـام 2030م،ما سيعزز من إمكانيات الشركات الوطنية ،كما سيخلـق فـرص عمـل وتـدريب للشـباب السـعودي، بمـا يرفـع إسـھام المواطنين السعوديين في هذه الصناعة الحيوية.