الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
وضع خبراء دوليون في علم النفس إطارًا لتشخيص اضطراب الشراء القهري، مما يبشر بمساعدة الأشخاص الذين يعانون لإدارة سلوك الإنفاق والرفاهية العقلية.
وأكدت الإرشادات الجديدة، المنشورة في مجلة “الإدمان السلوكي”، أن الإفراط في الشراء والتسوق يمكن أن يكون خطيرًا لدرجة أنه يشكل “اضطرابًا”، وبالتالي، يحتاج الباحثون والأطباء إلى تطوير تدخلات أكثر استهدافًا لهذه الحالة المنهكة.
وأوضح فريق العمل، بقيادة البروفيسور مايك كيريوس من معهد “أوراما” للصحة العقلية والرفاه بجامعة “فلندرز” الأسترالية، وأستريد مولر من كلية “هانوفر” الطبية في ألمانيا، أنه تأخر كثيرًا عن وضع المعايير القائمة على الأدلة، فيما يتصل باضطرابات الشراء والتسوق الإجباري.
ومن المثير للدهشة، أنه حتى الآن لا يوجد تشخيص مقبول رسميًا لاضطراب التسوق، على الرغم من كونه مشكلة منتشرة بشكل كبير ومتنامية تساهم في زيادة الاستهلاك والديون.
وقال البروفيسور كيريوس النتائج بأنها “تغير قواعد اللعبة”، للبحث في مجال الشراء المفرط، مما يوفر نقطة انطلاق للعلاجات التي تشتد الحاجة إليها، وعمليات تشخيص أفضل في المستقبل.
وأضاف كيريوس: “على مدار أكثر من 20 عامًا، منذ أن بدأت التحقيق في الشراء المفرط، كان هناك غياب لمعايير التشخيص المتفق عليها بشكل عام، والتي أعاقت الجدية المتصورة للمشكلة، فضلًا عن الجهود البحثية، وبالتالي تطوير العلاجات القائمة على الأدلة”.
وتابع: “سيكون هذا ممكنًا الآن مع اتفاق الخبراء الرائدين في العالم على معايير تشخيص الاضطراب”.