الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
أشاد العديد من المواطنين بإخلاص وتفاني الأمير عبدالرحمن بن مساعد في الدفاع عن المملكة والتصدي لكل حملات التشويه المغرضة التي يتم الترويج لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي مؤكدين أنه صوت الأوفياء من أبناء هذا البلد الكريم.
وأطلق المغردون وسمًا بعنوان شكرًا الأمير عبدالرحمن بن مساعد عبروا فيه عن مشاعرهم وتأييدهم وشكرهم وحفاوتهم بما يقدمه، وفي البداية قال الأمين العام المساعد لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، منصور بن سعد آل سعود : شكرًا على ما تقدمه لنا من دروس في الخلق والوطنية والانتماء والولاء لراية التوحيد وقيادة الوطن بالإضافة لدروس البلاغة والشعر والفصاحة والحجة السهلة لكل من يحكم عقله وكذلك التواضع وحب الناس الذين أحبوه”.
أما الكاتب عبداللطيف بن عبدالله آل الشيخ فقال: “تعلمت منك الكثير ولا زلت أتعلم منك كل يوم أسمى معاني الوفاء والصداقة.. الحمد لله على نعمة صداقتك يا أخي وصديقي ومعلمي”.
وقال الإعلامي عبدالله بن زنان: “وزارة إعلام مستقلة عندما يتحدث يصمت الجميع وعندما يصمت يرتبك الآخرون له في النظر : عيون الوطن وله في الوطن: قلب من ذهب هو لسان الوطن ودرعه الحصين هو صوت الأوفياء دائمًا هو عبدالرحمن بن مساعد وكفى بالاسم أن نتحدث فبعض الرجال أكبر من كلمات ومن أي لغة”.
فيما قال الشاعر زياد بن نجيت: “باسم كل مواطن يستشعر نبل قلمك وعميق معانيك ورصانة مفرداتك .. وجود أمثالك شرف للإعلام” بينما قال أحمد فهد الشمري: “السر العميق خلف هذا التفاعل الكبير من السعوديين مع الهاشتاق هو بأن لديهم امتنانًا عظيمًا ناتجًا عن إحساسهم المؤكد بنجاح الأمير في نقل مشاعرهم، وتبني مواقفهم، ووضع تعابير ولائهم بالقالب الذي يليق بمكانة هذا الوطن، وقيادته، وشعبه”.
بدوره تفاعل الأمير عبدالرحمن مع الوسم وعلق عليه بالقول: “لا حرمني الله فضلكم وشكرًا لكل من تكرم علي بتعليق كريم، أعطيتموني فوق ما أستحق بكثير والله العظيم. وما أقوم به هنا هو جهد المقل وواجب لا شكر عليه .. بل إن عدم القيام به تقصير يستحق اللوم وبرغم ذلك إنصافكم يساوي عندي الدنيا وما فيها.. حاولت الرد على الجميع”.