بعد اتصال هاتفي بالطيران المصري

زوج هنا الزاهد يحسم واقعة الطائرة بمفاجأة مدوية

الخميس ٢٠ مايو ٢٠٢١ الساعة ٢:٥٩ مساءً
زوج هنا الزاهد يحسم واقعة الطائرة بمفاجأة مدوية
المواطن _ متابعة

دخل الفنان المصري أحمد فهمي زوج الفنانة هنا الزاهد على خط أزمة الطائرة التي لاحقت زوجته خلال الساعات القليلة الماضية ، بعد صمت التزمه الفنان متجاهلًا الأمر دون تعقيب.

وأثار الفنان أحمد فهمي دهشة الجميع بموقفه تجاه أزمة زوجته ، في الوقت الذي عقب خلاله على أزمة زميلته الفنانة مها أحمد مع كل من أحمد السقا وأمير كرارة على خلفيه مسلسل ” نسل الأغراب”.

اتصال هاتفي يحسم الجدل

لم يستمر صمت زوج هنا الزاهد طويلًا ليخرج عن صمته متحدثًا لمساعد وزير الطيران المدني للشؤون الدولية والإعلام المصري، موضحًا أن الطائرة التي استقلتها زوجته ليست طائرة مصرية، وهي خارج المجال الجوي المصري.

وأضاف الفنان أحمد فهمي حاسمًا الجدل المثار حول الواقعة وتعرض زوجته للعقوبة القانونية من عدمه بقوله :”هذه الرحلة كانت على متن طائرة مروحية خارج مصر بخط سير زنزبار إلى سرينجيتي بدولة تنزانيا، وعليه فإن هذه الواقعة لا تدخل في نطاق سلطة الطيران المدني المصري، معقباً:” الطائرة غير خاضعة للقانون المصري ومصرح بالجلوس بها بجانب الطيار بقمرة القيادة”.

هنا الزاهد على خطي محمد رمضان

يذكر أن هنا الزاهد أعادت للأذهان واقعة الفنان المصري محمد رمضان بعدما شاركت متابعيها عبر حسابها في “انستقرام” صورًا لها من داخل طائرة خاصة الأمر الذي أثار موجة من الجدل وأعاد على الفور إلى الأذهان الواقعة السابقة مع الطيار المصري الراحل أشرف أبواليسر متسائلين عن مدى قانونية صور الفنانة داخل الطائرة.

هنا الزاهد
هنا الزاهد

حكم قضائي لصالح الطيار الراحل

وكانت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة قضت، بتعويض الطيار الراحل أشرف أبو اليسر قبل أسابيع من وفاته، بمبلغ 6 ملايين جنيه من الفنان محمد رمضان عن الأضرار التي لحقت به، بسبب صورة نشرها محمد رمضان وهو على متن طائرة يقودها الكابتن أشرف أبو اليسر، ورفض الدعوى الفرعية.

وجاء في الدعوى، أنَّ الفنان محمد رمضان استغلّ صورة موكله أشرف أبو اليسر في الترويج لنفسه بنشر فيديو كليب لأغنية جديدة له سماها “مش بتفتش في المطار”، مستغلًّا صورة الكابتن طيار أشرف أبو اليسر في مشهد استعراضي في قيادة الطائرة؛ ما أدّى إلى إلحاق الأضرار الجسيمة المالية والأدبية له.

 

إقرأ المزيد