مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
تتوالى الأخبار المثيرة والفريدة من نوعها عن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، حيث ورد أنه أمر بإعدام شخص جديد في بلاده، وهذه المرة لم يكن مسؤولًا كما جرت العادة.
وبحسب موقع ديلي إن كي، فإن زعيم كوريا الشمالية، كيم، أعدم رجلًا لمجرد بيع أفلام وشرائط موسيقى كورية جنوبية بصورة غير شرعية، مضيفًا أن أحد عملاء المخابرات السريين في البلاد أوشى بالرجل، وهو مهندس، وذكر الاسم الأخير منه لي.
وكانت تهمة الرجل أنه كان يبيع أجهزة زاخرة بالأفلام والموسيقى والبرامج الإذاعية المنتجة في كوريا الجنوبية، وقد اعترف لي بجرمه قبل إعدامه، قائلًا إنه باع أقراصًا مدمجة وفلاش ميموري، مقابل أسعار تراوحت بين 5 و12 دولارا.
وذكرت التقارير الخاصة بالموقع المتخصص في شؤون كوريا الشمالية، أن الرجل أُعدم رميًا بالرصاص أمام حشد من 500 شخص بمن فيهم أفراد عائلته.
وقالت السلطات إن لي ارتكب فعلًا مناهضاً للاشتراكية، وهي جزء من قانون جديد بدأ سريانه العام الماضي، وتعد هذه أول عملية إعدام في مقاطعة غانغوون، المحاذية لكوريا الجنوبية، وفق هذا القانون، الذي يرمي إلى محاربة من يريد تدمير اشتراكية كوريا الشمالية.
وفي الماضي كان الذين يرتكبون مثل أفعال لي يجري إرسالهم إلى معسكرات العمل.