أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
أفادت وكالة فارس الإيرانية بأنه تم رفض أهلية أحمدي نجاد ولاريجاني وجهانغيري للانتخابات المقبلة.
وكانت أنباء قد أفادت بأن مجلس صيانة الدستور في إيران لن يؤيد أهلية أحمدي نجاد، فيما يرى سيناريو آخر أن الأخير قد يحصل على تأييد المجلس بغية تسخين أتون الانتخابات من أجل جذب المزيد من الناخبين إلى صناديق الاقتراع ليثبت النظام- بغض النظر عمن يفوز- أن شعبيته ما زالت موجودة.
يذكر أن مجلس صيانة الدستور كان قد رفض أهلية محمود أحمدي نجاد لخوض انتخابات 2017 بعد أن ترشح خلافًا لتوصية المرشد علي خامنئي.
ومنذ تأسيس النظام الديني في إيران قبل 4 عقود ونيف وهو يعاني من معضلة “ثنائية المرشد والرئيس”، ففي الوقت الذي يمنح الدستور صلاحيات مطلقة للمرشد الأعلى، يكلف الرئيس المحدود الصلاحيات، بإيجاد حلول للمعضلات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الجمة.
كما يتوقع أن تؤدي الانتخابات الرئاسية الإيرانية المتوقعة في يونيو المقبل إلى ترسيخ كامل للانقسام في معسكر المتشددين، بعد عملية تفكك طويلة عرفها الجناح اليميني في الخريطة السياسية في البلاد، بحسب “العربية”.
فحتى قبل مصادقة مجلس صيانة الدستور وإعلان اللائحة النهائية لأسماء المرشحين المتنافسين في انتخابات 18 يونيو، يرجح مراقبون ووسائل إعلام محلية، بحسب ما نقلت وكالة “فرانس برس”، أن يكون السباق الرئاسي ثنائيًّا بين المحافظ “التقليدي” أو المتشدد علي لاريجاني، رئيس مجلس الشورى بين العامين 2008 و2020، والأكثر تشددًا إبراهيم رئيسي الذي يشغل منصب رئيس السلطة القضائية منذ 2019.