ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر
تشهد محالّ الورد والهدايا هذه الأيام إقبالاً كبيراً من المواطنين حيث يحرص الجميع على إكمال استعداداتهم لاستقبال عيد الفطر المبارك.
ويعد الورد سبباً لإدخال السعادة والبهجة على كثير من الناس ويعبروا من خلاله عن مشاعرهم وعواطفهم الجميلة.
“المواطن” قامت بجولة ميدانية في أسواق محالّ بيع الورد ورصدت بعض آراء المواطنين.
وقال سالم ودعاني لـ”المواطن“: “تشهد أسواق الورد هذه الأيام وخاصة قبل العيد حركة شرائية وانتعاش ويكاد الورد ينعدم بسبب هذا الإقبال، كما ارتفعت أسعار الباقة وذلك بسبب عدم توفر الورد في الأسواق ويقوم الموزعون باحتكار السوق نظراً للإقبال عليه.
وبين حامد فقيهي قائلاً: إن الورد في الأيام العادية يكون متوفراً ورخيصاً جداً، حيث إن قيمة الوردة الواحدة لا يتجاوز 5 ريال ويكون سعر الباقة من 70 إلى 100 ريال وترتفع هذه الأيام الأسعار وخاصة الباقات الكبيرة وذلك حسب عدد الورد ونوعه وتصل هذه الأيام الباقة إلي 200 ريال وأكثر.
وأردفت نوره محمد إحدى العاملات في محل الورد قائلة: إن هناك أنواعاً كثيرة من الورد وهناك أسماء كثيرة لها منها: النرجس _ ورد البنفسج _ ورد اللوتس – ورد الجوري _ ورد الاوركيد_ ورد التوليب – ورد الخزامى _ وغيرها من الأسماء.
وقال يحيى العياشي إن الورد يعتبر من النباتات العطرية وذا رائحة جميلة ونفاذة، ومما لا يعرفه الكثيرون أن الورد دواء نفسي ومكون أساسي للشعور بالسعادة والراحة النفسية وأثبتت دراسات عديدة ذلك.
وأشار عبد المجيد العلي إلى أن الورد بشكله ورائحته له مفعول قوي جداً على مزاج المرأة حيث يجلب السعادة بين الزوجين وبين الأصدقاء خصوصاً أن التأثير يكون قوياً جداً على حسب نوع الورد واختلاف رائحته، ولهذا يجب على الرجل إهداء الورد المناسب إلى أسرته.
وتحدث أحمد عزازي: أن الورد له ألوان عديدة وكل لون يعبر عن شعور معين وأن معظم الورد الحالي في السوق يكون قادما من الطائف أو تبوك ومعظم الأنواع يتم استيرادها من خارج المملكة.