أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر مارس شاملًا الدعم الإضافي
قال رئيس وحدة فحص الاندماجات والاستحواذات في الهيئة العامة للمنافسة، طلال بن عبد المحسن الحقيل، إن أي طلب اندماج أو استحواذ تقوم الهيئة بدراسة السوق بشكل عام عبر رؤية المنافسين وحجم السوق وأبرز اللاعبين فيه وموانع الدخول.
وكانت الهيئة العامة للمنافسة، قد أعلنت، عن عدم ممانعتها من إتمام عملية التركز الاقتصادي بين شركة أدنوك الدولية للتوزيع الإماراتية، وشركة مزايا الأولى السعودية، من خلال استحواذ شركة أدنوك الدولية للتوزيع على 15 محطة بالمنطقة الشرقية مملوكة لشركة مزايا الأولى.
وأضاف طلال الحقيل في مقابلة مع “العربية”، اليوم الخميس، أن السعودية يوجد بها 10 آلاف محطة بنزين، والحصة السوقية لأكبر 4 شركات تبلغ 12%، مما يعني أن السوق يتمتع بتنافسية عالية من جانب المنافسين.
أوضح أنه على حسب المقارنة المعيارية والنسب العالمية، فكلما زادت نسبة لاعب أو لاعبين من الحصة السوقية عن 40% يزيد ذلك المخاوف في السوق.
ولفت إلى أن استحواذ أدنوك للتوزيع على 15 محطة وقود في السعودية، هو أول استحواذ أجنبي على قطاع المحروقات.
وأضاف رئيس وحدة فحص الاندماجات والاستحواذات، أن هيئة المنافسة تدرس مشروعات مشابهة لاستثمارات أجنبية في قطاع المحروقات.
وتابع أن معايير تقييم التنافس لا تختلف من مستثمر محلي إلى أجنبي، وبنهاية تقييم التنافسية يجب أن يكون الكيان الجديد لا يثير مخاوف في رفع الأسعار أو التحكم في السلع أو الحد من المنتجات.