بدء اختبارات الفصل الدراسي الأول غدًا.. والنتائج في هذا الموعد ضبط 21370 مخالفًا بينهم 15 متورطاً في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف إعصار “كونج-ري” يجلي 282 ألف شخص في الصين الهلال الأحمر يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية بالجوف لقطات مذهلة لجريان سيول وادي الرمة غرب القصيم المسند يتوقع درجات الحرارة في الرياض خلال شهر نوفمبر السوق المالية: احذروا الفوركس غير المرخص تنبيه من هطول أمطار غزيرة على الجوف وتيماء السعودية تعرب عن قلقها من تصاعد أعمال العنف في السودان المركزي الروسي يرفع سعر صرف العملات الرئيسية مقابل الروبل
دعا استشاري طب وجراحة العيون الدكتور إبراهيم باحسن، إلى منع الأطفال من شراء الألعاب النارية أو ما يعرف بالطراطيع التي قد تباع خلسة في الشواطئ أو أماكن ألعاب الأطفال الشعبية.
وأضاف في تصريحات إلى “المواطن“، أن هذه الألعاب تشكل خطورة على كل أجزاء الجسم بما في ذلك العيون، مشددًا على دور أولياء الأمور في عدم السماح للأطفال بشراء هذه الألعاب النارية.
وأشار إلى أنه رغم المنع الرسمي من قبل الجهات المختصة في بيع الألعاب النارية إلا أنه لا يستبعد أن يتم بيعها في الخفاء، ومع بهجة العيد وفرحة أيامه يندفع الأطفال في شرائها، إذ إن اقتراب الأطفال من هذه الطراطيع أثناء إشعالها قد يؤدي- لا قدر الله- إلى تطاير أجزاء من الشظايا للعين وحدوث تمزق لأنسجة العين وحدوث جروح وبروز محتويات العين الداخلية أو فقدان للبصر- لا سمح الله.
ولفت إلى أن الأطفال قد يتعرضون- لا قدر الله- خلال أيام العيد إلى أي إصابات في العين نتيجة اللعب أو الجري في الشواطئ وغيرها ذلك، وهذا ما يتطلب ضرورة تجنب لمس عين المصاب وتركها كما هي لحين وصول الإسعاف أو الوصول بالمريض إلى طوارئ المستشفى للقيام بالإسعاف اللازم.
وشدد الدكتور باحسن على أهمية حث الأطفال على اختيار الألعاب والهدايا المناسبة والتي يمكن يستفيدوا منها، وعدم هدر المال في الطراطيع التي لا تفيد، بل تسبب مشاكل عديدة وحدوث حرائق وغير ذلك، كما يمكن حث الأطفال على اختيار هدايا تناسب أعمارهم بدلًا من إضاعة العديات في أمور غير مفيدة.