للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
تتوالى الأخبار المثيرة والفريدة من نوعها عن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، حيث ورد أنه أمر بإعدام شخص جديد في بلاده، وهذه المرة لم يكن مسؤولًا كما جرت العادة.
وبحسب موقع ديلي إن كي، فإن زعيم كوريا الشمالية، كيم، أعدم رجلًا لمجرد بيع أفلام وشرائط موسيقى كورية جنوبية بصورة غير شرعية، مضيفًا أن أحد عملاء المخابرات السريين في البلاد أوشى بالرجل، وهو مهندس، وذكر الاسم الأخير منه لي.
وكانت تهمة الرجل أنه كان يبيع أجهزة زاخرة بالأفلام والموسيقى والبرامج الإذاعية المنتجة في كوريا الجنوبية، وقد اعترف لي بجرمه قبل إعدامه، قائلًا إنه باع أقراصًا مدمجة وفلاش ميموري، مقابل أسعار تراوحت بين 5 و12 دولارا.
وذكرت التقارير الخاصة بالموقع المتخصص في شؤون كوريا الشمالية، أن الرجل أُعدم رميًا بالرصاص أمام حشد من 500 شخص بمن فيهم أفراد عائلته.
وقالت السلطات إن لي ارتكب فعلًا مناهضاً للاشتراكية، وهي جزء من قانون جديد بدأ سريانه العام الماضي، وتعد هذه أول عملية إعدام في مقاطعة غانغوون، المحاذية لكوريا الجنوبية، وفق هذا القانون، الذي يرمي إلى محاربة من يريد تدمير اشتراكية كوريا الشمالية.
وفي الماضي كان الذين يرتكبون مثل أفعال لي يجري إرسالهم إلى معسكرات العمل.