ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
يمر المدرب الألماني يواخيم لوف، مدرب منتخب ألمانيا بورطة كبيرة، وذلك بعد خسارة منتخب بلاده أمس الأربعاء من منتخب مقدونيا الشمالية في تصفيات أوروبا المؤهلة لـ كأس العالم 2022.
وخسر منتخب الماكينات للمرة الثالثة في تاريخه على أرضه في تصفيات كأس العالم، وذلك منذ آخر خسارة له ضد المنتخب الإنجليزي في عام 2001 بخماسية مقابل هدف، ليتعرض بطل العالم عام 2014 للخسارة على أرضه في تصفيات المونديال للمرة الثالثة، وكانت من منتخب مقدونيا الشمالية.
وسيتجه المدرب لوف لإصلاح الموقف سريعًا ورفع الحرج من عليه وعلى منتخب الماكينات الألمانية، قبل خوض غمار المنافسة ببطولة كأس أمم أوروبا صيف العام الحالي، خاصة أن لوف سيغادر مقعد تدريب منتخب ألمانيا في عام 2021 بعد نهاية منافسات اليورو، وبعد مرور 15 سنة على تدريبه منتخب الماكينات منذ عام 2006.
وسيحاول لوف إجراء بعض التعديلات على تشكيلة المنتخب الألماني، في ظل هبوط مستوى وتراجع أداء كل من مهاجم تشيلسي تيمو فيرنر ومواطنه زميله كاي هافرتز ولاعب بايرن ميونخ، ليروي ساني.
ويُعاني المنتخب الألماني من إهدار الفرص بصورة كبيرة، حيث يتمكن المنتخب من الاستحواذ ولكنه لا يتمكن من تحويل هذا الاستحواذ إلى فرص هجومية حقيقية.
وقبل مواجهة مقدونيا الشمالية، كان منتخب ألمانيا فاز بصعوبة يوم الأحد الماضي على منتخب رومانيا بهدف دون رد، وكان المنتخب الروماني قريبًا في أكثر من مناسبة لتسجيل هدف التعادل.