مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء عموم المسلمين بالاشتغال بطاعة الله في شهر رمضان المبارك, فهو شهرٌ عظيم فيه البركات والخيرات والنفحات, فقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” كل عمل ابن آدم له, الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف, قال الله عز وجل: إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به, إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي, للصائم فرحتان: فرحة عند فطره, وفرحة عند لقاء ربه, ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك “.
وقالت أمانة هيئة كبار العلماء: إنه مع استبشار المسلمين بحلول هذا الشهر المبارك فإنه ينبغي أن يكون المسلمون مثالاً يقتدى في القيام بعباداتهم وأنشطتهم مع التقيد التام بالإجراءات الوقائية والاحترازية التي توجه بها الجهات المختصة نظرًا لما يشهده العالم من جائحة كورونا, فإن الشريعة الإسلامية جاءت بالعبادات المتنوعة دون أن يلحق بمؤديها الضرر أو يتسبب بذلك لغيره .
وأضافت : وليكن المسلم في ذلك مثالاً للمواطن والمقيم الصالح القدوة, الذي تهمه مصلحة البلاد والعباد, وليعلم أنه بذلك مهتد بتعاليم هذا الدين الحنيف الذي جاء بتحقيق المصالح ودرء المفاسد .
وسألت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الله تعالى أن يَمُنّ على الجميع بالصيام والقيام على الوجه الذي يرضيه عنا وأن يحفظ قيادتنا وبلادنا وسائر بلاد المسلمين وأن يرفع هذا الوباء عاجلاً غير آجل عن العالم أجمع .