لا أهداف بين القادسية والاتحاد في الشوط الأول
الغذاء والدواء : فوائد الكمّون لا تُغني عن الاستشارة الطبية
لقطات توثق هطول أمطار الخير على تبوك وحائل
فتح باب القبول والتسجيل لعدد من الوظائف للرجال بقطاعات وزارة الداخلية
مسجد الرحمة بجدة .. تحفة معمارية مزجت فن العمارة الإسلامية التقليدية والحداثة
سفيان بن دبكة يتطلع لمواصلة التألق مع جوميز
أوباميانغ يسعى لتجاوز رقم بيسمارك
كريم بنزيما يطمح لمواصلة التألق خارج الأرض
الهلال يكشف موقف ميتروفيتش من لقاء الفيحاء
لقطات توثق الحالة المطرية على رفحاء
أوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء عموم المسلمين بالاشتغال بطاعة الله في شهر رمضان المبارك, فهو شهرٌ عظيم فيه البركات والخيرات والنفحات, فقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” كل عمل ابن آدم له, الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف, قال الله عز وجل: إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به, إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي, للصائم فرحتان: فرحة عند فطره, وفرحة عند لقاء ربه, ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك “.
وقالت أمانة هيئة كبار العلماء: إنه مع استبشار المسلمين بحلول هذا الشهر المبارك فإنه ينبغي أن يكون المسلمون مثالاً يقتدى في القيام بعباداتهم وأنشطتهم مع التقيد التام بالإجراءات الوقائية والاحترازية التي توجه بها الجهات المختصة نظرًا لما يشهده العالم من جائحة كورونا, فإن الشريعة الإسلامية جاءت بالعبادات المتنوعة دون أن يلحق بمؤديها الضرر أو يتسبب بذلك لغيره .
وأضافت : وليكن المسلم في ذلك مثالاً للمواطن والمقيم الصالح القدوة, الذي تهمه مصلحة البلاد والعباد, وليعلم أنه بذلك مهتد بتعاليم هذا الدين الحنيف الذي جاء بتحقيق المصالح ودرء المفاسد .
وسألت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الله تعالى أن يَمُنّ على الجميع بالصيام والقيام على الوجه الذي يرضيه عنا وأن يحفظ قيادتنا وبلادنا وسائر بلاد المسلمين وأن يرفع هذا الوباء عاجلاً غير آجل عن العالم أجمع .