وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنفذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد
اقترنت شهرة المسجد بمؤسسه الخليفة الفاروق – رضي الله عنه – سنة 16هـ عندما أمر ببناه في دومة الجندل، وهو متوجهاً لبيت المقدس وإلى وقتنا الحاضر لا يزال محافظاً على طرازه القديم.
“مسجد عمر بن الخطاب” الواقع في الحي الأثري بقرب قلعة مارد، ينفرد بهويته المعمارية والسبق في بناء المآذن بحسب المؤرخين في مجال عمارة المساجد، فمئذنته – التي تعد أول مئذنة في الإسلام كما يذكر المؤرخون – ترتكن الجزء الجنوبي الغربي من المبنى مربعة الهندسة تنتهي علواً بقمة شبه هرمية بارتفاع 12.7 متراً.
ويشكل تصميم المسجد بطول 32,5متراً وعرض 18متراً، نمط بناء المساجد الأولى في الإسلام، في حين استخدم في عمارته حجر الجندل الصلب، وتشمل مكوناته رواق القبلة والمحراب والمنبر وصحن المسجد والخلوة في الخلف وهي مكان الصلاة في الشتاء.
وعلى مرأى العين تكمن جماليات المسجد متوسطاً البساتين وإلى جانبه شواهد معمارية من تاريخ منطقة الجوف.