صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
قالت وكالة سبوتنيك إن قطاع السياحة في تركيا صدم بقرار روسيا المتعلق بتقييد الحركة الجوية بشكل كبير وإلغاء بعض الرحلات الجوية مع أنقرة، مشيرة إلى أن هذا القطاع يعتمد كثيراً على السياح الروس وخاصة في الأسابيع المقبلة.
ونقلت الوكالة عن مصدر لها في قطاع السياحة التركي قوله: لقد صدمنا، الفنادق التي تم التخطيط لافتتاحها هذا الموسم وسط توقعات بإقبال السياح الروس، الآن عليهم تأجيل بدء العمل.

وتابع: لا يوجد أحد ليحل محل الروس، لأن قلة من الناس يأتون من أوروبا الآن، والسياح الأتراك خلال شهر رمضان (من 13 أبريل إلى 12 مايو) لا يتحركون، فهذه فترة هدوء تقليدية في السياحة الداخلية، وبالنسبة لصناعة السياحة، ستكون هذه فترة صعبة للغاية.
وبحسب المصدر نفسه، أكملت الدولة التركية دفع الإعانات لأولئك الذين أُجبروا على البطالة بسبب الوباء.
وقال: الآن، عندما يضطرون لترك العمل، لن يتمكنوا من بدء العمل مرة أخرى، وستستمر البطالة القسرية متابعًا: أم عن رد فعل الدولة التركية فلا يزال من غير المعروف ما إذا كانت المساعدة المالية ستستمر أم لا.

وأضاف المحاور أن إنهاء روسيا للرحلات مع تركيا يمكن أن يكون له عواقب سلبية في الأسواق الأخرى، مضيفًا: قد تحذو دول أخرى حذو السلطات الروسية.
وفي وقت سابق، قالت نائبة رئيس وزراء روسيا الاتحادية تاتيانا غوليكوفا إن مقر عمليات مكافحة فيروس كورونا في روسيا قد اتخذ قرارا بتقييد الحركة الجوية مع تركيا في الفترة من 15 أبريل إلى 1 يونيو.
ويُذكر أن حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وصلت إلى 3,903,573 حالة لتكون بذلك الدولة السابعة حول العالم من حيث عدد الإصابات، وتُوفي 34,182 شخصًا بينما تعافى 3,372,629 شخصًا.
