بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
الاتحاد يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل ضد الرياض
غرامات مالية وسجن.. إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي السعودية للصادرات الصناعية
حذر باحث من أن العواصف الشمسية يمكن أن تطلق كميات هائلة من الإشعاع الذي لا يؤثر فقط على تكنولوجيا الأرض، ولكن أيضًا على الحمض النووي للكائنات الحية بمن فيهم البشر.
وكتب أستاذ الحوسبة المرئية في جامعة برادفورد، رامي قهوجي أنه في كثير من الأحيان، تطلق الشمس توهجًا شمسيًا يقذف بدوره الطاقة في الفضاء، ويمكن لبعض هذه التوهجات الشمسية أن تضرب الأرض، وفي الغالب تكون غير ضارة لكوكبنا، ومع ذلك، يمكن للشمس أيضًا إطلاق توهجات شمسية قوية جدًا بحيث يمكنها شلّ تكنولوجيا الأرض.
وكشفت الدراسات السابقة أن الشمس تطلق شعلة شمسية شديدة كل 25 عامًا في المتوسط، وكان آخرها قد ضرب الأرض في عام 1989، وشهدت هذه العاصفة انقطاع التيار الكهربائي في كيبيك، كندا، حيث يمكن للصخور على الأرض أن تحمل الطاقة الزائدة من الدرع المغناطيسي وتحرثها في الشبكة الوطنية.
وعلاوة على ذلك، يمكن لعاصفة شمسية شديدة أن تسقط أنظمة الأقمار الصناعية، حيث يمكن أن يؤدي قصف الجسيمات الشمسية إلى توسيع الغلاف المغناطيسي للأرض، ما يجعل من الصعب اختراق إشارات الأقمار الصناعية.
والآن، حذر قهوجي من أن طقس الفضاء وقصف الإشعاع يمكن أن يؤثر على الحمض النووي للبشر، موضحًا أنه يمكن أن يكسر الحمض النووي، ما قد يؤدي في النهاية إلى مشاكل مثل السرطان.
وتابع: يمكن للإشعاع أن يؤثر أيضًا على التكنولوجيا والأشخاص، وخلال عواصف الإشعاع الشمسي القوية، يمكن للبروتونات النشطة أن تدمر الدوائر الإلكترونية داخل الأقمار الصناعية والحمض النووي البيولوجي لرواد الفضاء.
وأضاف: ركاب وأفراد الطاقم الذين يحلقون فوق القطب الشمالي سيتعرضون للإشعاع المتزايد، ويمكن لهذه العواصف الإشعاعية أن تخلق أخطاء تجعل عمليات الملاحة صعبة للغاية، ويمكن للبروتونات النشطة أيضًا أن تؤيّن الذرات والجزيئات في الغلاف الجوي، ما يخلق طبقة من الإلكترونات الحرة.
وأردف: يمكن لهذه الطبقة امتصاص موجات الراديو عالية التردد، مما يتسبب في انقطاع الاتصالات عالية التردد، والمعروفة أيضًا باسم راديو الموجة القصيرة، بحسب موقع Express.Uk.co