موقف الدوسري وتمبكتي من المشاركة في خليجي 26 إحالة مقيم للنيابة العامة بتهمة ترويج الشبو المخدر بالطائف وظائف شاغرة للجنسين في البنك الإسلامي لقطات توثق الحالة المطرية على الزلفي وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز فاجعة في مصر.. وفاة وإصابة 6 عمال داخل بيارة صرف صحي مساند: 5 خطوات لسداد رسوم إصدار تأشيرة الاستقدام فائدة غير متوقعة لشرب القهوة برنامج ريف يوضح موعد صدور نتائج الأهلية بالطائف وجازان.. القبض على مقيمين لترويجهما الشبو المخدر
بعد مرور عام على تفشي وباء فيروس كورونا الذي كان له تأثير كبير للغاية على اسعار النفط، تواجه الصناعة الحالية تحدٍ آخر يتمثل في الرهان على تأثير النفط الصخري، والذي عادة ما يقفز للأذهان عندما تزيد الأسعار على 60 دولارًا.
ومع وصول اسعار النفط إلى حاجز الـ 60 دولارًا فإن هذا من شأنه أن يجعل تعزيز الإنتاج أمراً مغرياً للغاية بالنسبة للمشغلين من القطاع الخاص، نظراً لأن زيادة الإنتاج والتدفقات النقدية تساعدهم على النمو وسداد ديونهم.
ومع ذلك، يبدو أن المحللين يتفقون على أن الرهان على النفط الصخري، هو رهان آمن على الأقل للعام الحالي، حيث سيحافظ النفط الصخري في الولايات المتحدة بشكل عام على انضباط الإنفاق المستقبلي في الاستثمارات.
وفي الوقت نفسه، يقول خبراء النفط بحسب موقع Oil Price، إن زيادة الإنتاج من أجل النمو سيكون استراتيجية خاطئة، وبدلاً من ذلك، تعهد منتجو النفط بإعادة المزيد من الأموال إلى المساهمين، عبر التوزيعات والحصص.
وقد لا يعود إنتاج النفط الأميركي أبدا إلى الذروة البالغة 13 مليون برميل يوميا قبل انهيار السوق في العام الماضي، حيث يستقر الإنتاج الأميركي عند حوالي 11 مليون برميل يوميا، وهو ما يزيد بمقدار مليون برميل يوميًا عن أدنى مستوياتها في مايو 2020 عندما قلص المنتجون الإنتاج استجابةً لأسعار النفط المنخفضة.
ومن المؤكد أن متوسط الإنتاج الأميركي لعام 2021 سيكون أقل من متوسط الإنتاج في عام 2020 بنحو 300 ألف برميل يوميًا، وفقًا لأحدث تقديرات إدارة معلومات الطاقة.
وكانت اسعار النفط أغلقت منخفضة الجمعة، وبلغت خسائرها نحو 2% الأسبوع الماضي في ظل زيادات للإنتاج وتجدد إغلاقات مكافحة كوفيد-19 في بعض الدول.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 22 سنتا بما يعادل 0.4% ليتحدد سعر التسوية عند 62.95 دولار للبرميل، وأغلق الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط منخفضاً 28 سنتاً أو 0.5% عند 59.32 دولار.