شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
أكد القارئ محمد الغزالي بأن مصطلح المقامات القرآنية غير صحيح، فلا يمكن وصف المقامات التي نقرأ بها القرآن بالمقامات الموسيقية، والصحيح أن نسميها مقامات صوتية.
وأضاف في لقاء عبر برنامج الليوان مع الإعلامي عبدالله المديفر-يعرض على روتانا خليجية-، بأن للمقامات سبع درجات، هي درجات السلم الصوتي، وكل الألحان الموجودة على الكرة الأرضية تتفرع عن هذه الدرجات.
وأوضح الغزالي بأن عدد المقامات الأساسية مجموعة في عبارة صنع بسحرك، فالصاد يرمز لمقام الصبا، والنون النهاوند، والعين العجم، والباء البيات، والسين السيكا، والحاء الحجاز، والراء الرصد، أما الكاف فيرمز لمقام الكرد، مبينًا أن الكرد على الرغم أنه أصبح من أشهر المقامات مؤخرًا إلا أنه يعتبر فرعًا من مقام البيات.
وتابع بالقول: القرآن معجز في ذاته، لا يحتاج المقامات للتأثير في الناس، والقارئ إذا قرأ بصدق أثر في الناس ولو بدون مقامات، وبعض القراء والمنشدين قد لا يعرفون المقامات الصوتية، لكنهم يتقنوها ويتنقلون بينها بهبة الله تعالى.
وأشار القارئ محمد الغزالي بأن لكل مكان أو لكل إقليم أسلوبًا في القراءة، ومسميات خاصة للمقامات حسب أسلوبهم في القراءة، وفي العراق مثلًا تصل المقامات إلى 450 مقامًا.
وأفاد بأن البيات مقام واسع، وأكثر القراء يؤدونه بالأسلوب العراقي، أما المصريون فيقولون: ابدأ قراءتك بالبيات.
استمع إلى تلاوة قرآنية رائعة من القارئ محمد الغزالي على مقام نهاوند
تلاوة قرآنية لسورة الفاتحة على مقام الصبا بصوت القارئ محمد الغزالي
تعرف على مقام الحجاز في تلاوات قرآنية تطبيقية من القارئ محمد الغزالي، وإزالة الوهم بين القراءة الحجازية والقراءة على مقام الحجاز