ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق
بندر بن سعود: مخرجات التعليم في السعودية تناسب سوق العمل وما يستجد من أنشطة
وظائف شاغرة لدى وزارة النقل والخدمات اللوجستية
بالأرقام.. كريستيان جوانكا يستعيد بريقه مع الشباب
الاتحاد يستعيد توازنه بثلاثية في شباك الاتفاق
وظائف إدارية شاغرة بفروع شركة أرامكس
حرس الحدود ينقذ مواطنًا من الغرق في المدينة المنورة
مصعب الجوير يتألق برقمين مميزين
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات الدمام
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
كشفت صور للأقمار الاصطناعية أن روسيا تحشد قوة عسكرية غير مسبوقة في القطب الشمالي، وتختبر أحدث أسلحتها في منطقة جليدية خالية حولتها إلى قاعدة عسكرية.
وبحسب شبكة CNN الأمريكية فإن هدف موسكو من وراء هذه الخطوة هو محاولة تأمين ساحلها الشمالي وفتح طريق شحن رئيسي من آسيا إلى أوروبا.
وأعرب خبراء في الأسلحة ومسؤولون غربيون عن قلقهم بشكل خاص بشأن تطوير روسيا طوربيدًا فائق القدرات في الآونة الأخيرة بناءً على طلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وهذا الطوربيد هو بوسيدون M392، وهو عبارة عن صاروخ متقدم جدًا يستعمل لمحاربة السفن، ويمكن إطلاقه من غواصة أو من طائرة، وقد بدأت روسيا الاختبارات الرئيسية عليه في فبراير الماضي بإشراف وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، واستمرت بعد ذلك الاختبارات، وفقًا لتقارير متعددة في وسائل الإعلام الحكومية.
ويتم تشغيل الطوربيد الشبح بواسطة مفاعل نووي، وقد صمم للتسلل عبر الدفاعات الساحلية، مثل تلك الموجودة في الولايات المتحدة في قاع البحر.
ويمكن للطوربيد الشبح إطلاق رأس حربي يزن عدة أطنان، وفقًا للمسؤولين الروس، مما قد يتسبب في حدوث موجات مشعة تجعل مساحات شاسعة من الخط الساحلي المستهدف غير صالحة للسكن لعقود.
وفي نوفمبر الماضي، قال كريستوفر إيه فورد، مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الأمن الدولي ومنع انتشار الأسلحة، إن الصاروخ بوسيدون مصمم لإغراق المدن الساحلية الأميركية بموجات المد المشعة.
وأظهرت صور حديثة للأقمار الاصطناعية، قدمتها شركة تكنولوجيا فضائية إلى شبكة CNN تراكمًا مستمرًا للصواريخ في القواعد العسكرية الروسية على ساحل القطب الشمالي للبلاد، بالإضافة إلى مرافق للتخزين تحت الأرض تحتوي -على الأرجح- على الطوربيد بوسيدون وأسلحة أخرى عالية التقنية.