ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
ضمن برامجها السنوية قدمت لجنة المسؤولية المجتمعية في غرفة جازان السلة الرمضانية تحت شعار ” نتباعد اليوم لنلتقي غدًا”.
وأوضح رئيس لجنة المسؤولية المجتمعية بغرفة جازان محمد عبيري أن اللجنة جهزت 250 سلة غذائية تحمل جميع الأصناف سوف توزع على عدد من الأسر في مدينة جيزان ومحافظات المنطقة؛ وذلك بمتابعة وتوجيهات مجلس الإدارة والأمانة العامة بالغرفة.
وأشار عبيري إلى أن اللجنة حرصت على اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية لتوزيع السلال الغذائية وإيصالها إلى المستفيدين بطرق آمنة، وأفاد عبيري أنه منذ استلام المواد الغذائية والتي كانت مبادرة ودعمًا من إحدى المؤسسات الوطنية التي تعمل في مجال الاستيراد والتصدير المملوكة لرجل الأعمال منصور بن حسن المالكي تم تجهيز السلال وتعبئتها بشكل يحافظ على وصولها للمستفيدين وأيضًا التنوع في محتوى السلال وفق برنامج غذائي متكامل.
وبيّن عبيري أن الفرق التطوعية عملت على تجهيز السلال بعد استلام المواد الغذائية وتم إعداد خطة عمل ابتداءً من استلام المواد الغذائية وتغليفها وتجهيزها ورسم خطة للتوزيع بأسرع وقت من خلال فريق تطوعي وفرق إشرافية للمواقع المستهدف توزيع السلال فيها.
من جانبه، أوضح أمين عام غرفة جازان الدكتور ماجد الجوهري الدور الذي تقوم به لجنة المسؤولية المجتمعية بالغرفة والإسهام في تنويع أوجه برامجها بشكل عام، حيث استطاعت اللجنة أن ترسخ مفاهيم أصيلة للعمل التطوعي المتطور وإيجاد حركة تطوعية نشطة وواسعة في منطقة.
وأضاف الجوهري لقد تطور العمل التطوعي بغرفة جازان ممثلًا بلجنة المسؤولية المجتمعية منذ تأسيسها اللجنة بتاريخ 15-1-1431 هـ وخلال العشر سنوات الماضية تجاوزت اللجنة كل الجهات والفرق الكشفية والأندية الاجتماعية بتقديم برامج مختلفة نفذتها بمحافظات المنطقة كانت دافعًا لإنشاء العديد من الفرق التطوعية المتخصصة تحت مظلتها.
وتم إعداد استراتيجية متكاملة بزيادة الفرق التابعة للجنة حيث بلغ عددهم 22 فريقًا متخصصين في مجالات عدة منها الطبي والتثقيفي والصيدلة والتربية الخاصة كان لهم دور الإيجابي في المشاركة التنموية وبلغ عدد المتطوعين بها (2000 متطوع) من كافة محافظات المنطقة.