سكني: العمل لايزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
أوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء عموم المسلمين بالاشتغال بطاعة الله في شهر رمضان المبارك, فهو شهرٌ عظيم فيه البركات والخيرات والنفحات, فقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” كل عمل ابن آدم له, الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف, قال الله عز وجل: إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به, إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي, للصائم فرحتان: فرحة عند فطره, وفرحة عند لقاء ربه, ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك “.
وقالت أمانة هيئة كبار العلماء: إنه مع استبشار المسلمين بحلول هذا الشهر المبارك فإنه ينبغي أن يكون المسلمون مثالاً يقتدى في القيام بعباداتهم وأنشطتهم مع التقيد التام بالإجراءات الوقائية والاحترازية التي توجه بها الجهات المختصة نظرًا لما يشهده العالم من جائحة كورونا, فإن الشريعة الإسلامية جاءت بالعبادات المتنوعة دون أن يلحق بمؤديها الضرر أو يتسبب بذلك لغيره .
وأضافت : وليكن المسلم في ذلك مثالاً للمواطن والمقيم الصالح القدوة, الذي تهمه مصلحة البلاد والعباد, وليعلم أنه بذلك مهتد بتعاليم هذا الدين الحنيف الذي جاء بتحقيق المصالح ودرء المفاسد .
وسألت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الله تعالى أن يَمُنّ على الجميع بالصيام والقيام على الوجه الذي يرضيه عنا وأن يحفظ قيادتنا وبلادنا وسائر بلاد المسلمين وأن يرفع هذا الوباء عاجلاً غير آجل عن العالم أجمع .