الألعاب التراثية الرمضانية في حائل.. هوية تربط الأجيال الماضية والحالية
التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في الديكورات وتجهيز المعارض
تكريم الفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم في الأحساء
في قبضة رجال المكافحة.. مقيمان مخالفان لترويجهما الحشيش المخدر
الاتفاق في تحد صعب ضد دهوك
رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
جالينو ينفرد برقم آسيوي مميز
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
أفادت وسائل إعلام أمريكية، وفقًا لما ذكرته قناة العربية، بأن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يزورن الأربعاء 14 إبريل منشأة نطنز الإيرانية.
ونفى البيت الأبيض، في وقت سابق، أي علاقة للولايات المتحدة بالهجوم الذي استهدف منشأة نطنز الإيرانية فجر الأحد، مؤكدًا أن واشنطن تركز على المباحثات الدبلوماسية هذا الأسبوع بشأن الاتفاق النووي الإيراني.
وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين بساكي، أنّ الولايات المتحدة ليست ضالعة بأي شكل في ما حصل، وليس لديها أي تكهنات حول الأسباب والتداعيات.
من ناحيتها اتهمت إيران، إسرائيل بالوقوف خلف الهجوم الذي استهدف مصنعًا لتخصيب اليورانيوم في نطنز، حيث أعلنت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن مجمع نطنز النووي وسط إيران تعرّض لحادث؛ ما أدى لانقطاع التيار الكهربائي، ولم يسفر عن وفيات أو إصابات أو تلوث.
وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني افتتح في مراسم افتراضية السبت، مصنعًا لتجميع أجهزة الطرد المركزي في نطنز، وأصدر في الوقت نفسه أمر تشغيل أو اختبار ثلاث سلاسل جديدة من أجهزة الطرد المركزي.
وتؤمن أجهزة الطرد المركزي الجديدة لإيران إمكانية تخصيب اليورانيوم بشكل أسرع وبكميات أكبر، بحجم ودرجة تكرير محظورة بموجب الاتفاق النووي.
ووفقًا لما نقلته صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولَين في أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية، فإن “إسرائيل لعبت دورًا” في الهجوم، لافتين إلى أن الانفجار القوي الذي وقع قد يكون دمر نظام الكهرباء الداخلي الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض، بالكامل.
وكانت الولايات المتحدة انسحبت في ظل رئاسة دونالد ترامب من الاتفاق النووي من جانب واحد في 2018 وأعادت فرض عقوبات رُفعت بموجب الاتفاق، وفي المقابل بدأت إيران منذ 2019 التراجع عن معظم التزاماتها التي تعهدت بها في فيينا والتي تحد من أنشطتها النووية.