ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
تم انتخاب رئيس كوبا ميغيل دياز كانيل زعيمًا للحزب الشيوعي خلفًا للرئيس السابق راؤول كاسترو لينهي بذلك سيطرة آل كاسترو التي دامت قرابة 6 عقود على الحزب الشيوعي في كوبا.
هو سياسي كوبي وُلد يوم 20 أبريل 1960 في مدينة بلاسيتاس بمقاطعة فيلا كلارا على الساحل الشمالي لكوبا، وفي 19 أبريل 2018 انتخبه البرلمان الكوبي رئيسًا للبلاد خلفًا للرئيس راؤول كاسترو الذي حكم البلاد منذ عام 2008 خلفًا لأخيه الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو الذي حكم البلاد قرابة 50 عامًا.
تخرج ميغيل دياز كانيل من جامعة لاس فيلاس المركزية في مدينة سانتا كلارا، وحصل على شهادة الهندسة وعمل كمهندس إلكترونيات عام 1982.
وبعد أدائه الخدمة العسكرية التي أنهاها في عام 1985 أصبح محاضرًا في الجامعة التي تخرج منها، وانضم إلى اتحاد الشيوعيين الشباب الكوبي في مسقط رأسه عام 1987.
في الفترة ما بين عامي 1987 و 1989، سافر إلى نيكاراغوا، بصفته سكرتيرًا أول للجنة الشباب بالحزب الشيوعي الكوبي UJC، لإكمال مهمة تديرها الحكومة لدعم الثورة الاشتراكية في البلاد، وفي 1994 انتخب سكرتيرًا للجنة الشباب بالحزب الشيوعي الكوبي في المقاطعة التي ولد فيها فيلا كلارا.
وفي عام 2003 صعد دياز كانيل إلى المكتب السياسي للّجنة المركزية للحزب بمقترح من راؤول كاسترو، حيث تم تعيينه سكرتيرًا أول للحزب الشيوعي الكوبي في هولغين وذلك بعد عام من الانقلاب الفاشل ضد الرئيس هوغو شافيز في فنزويلا.
وفي فترة 2009 – 2012 كان وزيرًا للتعليم العالي في حكومة البلاد، ثم حل كنائب رئيس مجلس الوزراء في مجالات التعليم والعلوم والثقافة والرياضة.
وهو أول زعيم يولد بعد الثورة يتمكن من الوصول إلى هذا المنصب، الأمر الذي جعله الرجل الثاني في الحكومة الكوبية خلف راؤول كاسترو.