“سر التأثير في صناعة البودكاست”.. جلسة حوارية ضمن ملتقى صناع التأثير الأخضر يُشارك في كأس كونكاكاف الذهبية 2025 و2027 مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024 يُختتم بأغلى جوائز قيمة في تاريخه فيفا يطرح تذاكر كأس العالم للأندية 2025 بعثة الاتحاد تصل إلى عمان ملتقى صُنّاع التأثير يستعرض تاريخ الفيفا في تنظيم الأحداث الرياضية المؤثرة لجنة التحكيم النهائي تعلن نتائج فردي جل “شعل وصفر ووضح” الموافقة على خطة التحول الإعلامي لـ”واس” هدافو كأس الخليج.. يعقوب يتصدر وماجد عبدالله ثانيًا حرس الحدود ينقذ 5 مواطنين بعد جنوح واسطتهم البحرية في جدة
شهد حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته الـ 93 فوز فيلم The Father بالجائزة عن أفضل سيناريو مقتبس.
وتدور قصة الفيلم عن رجل مسن أُصيب بالخرف، كان يعمل مهندسًا ويعيش مع ابنته في منزله الفاخر في لندن، لكن الابنة تقرر المغادرة إلى باريس وسط ظهور علامات الخرف على والدها، فهو أحيانًا ما يكون على ما يرام لكن في أحيان أخرى لا يعرف من هي.
والفيلم من إخراج الروائي والكاتب المسرحي الفرنسي فلوريان زيلر، الذي كتب أيضًا المسرحية المشهورة التي يستند إليها الفيلم.
وفرضت الأكاديمية على الحضور عددًا من القيود على حضور الحفل، منها: عدم ارتداء ضيوف حفل الأوسكار لعام 2021 لكمامات طبية أثناء حضورهم للحفل، على الرغم من ارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا حول العالم خلال الفترة الحالية.
وقالت أكاديمية الفنون وعلوم المسرح إن ارتداء الكمامات الطبية وأقنعة الوجه ليست ضرورية، حيث إن الحفل يتم التعامل معه على أنه عمل تليفزيوني، وبالتالي فإن ارتداء الأقنعة أمام الكاميرات ليس ضرورياً.
وكشفت الأكاديمية عن عدد الجمهور الذي حضر الحفل، حيث اقتصر على 170 شخصًا وتم تناوب دخولهم أي أن هذا الرقم لم يكن موجودًا بأكمله في آن واحد، وذلك لأول مرة، كما شمل الحفل فحصًا إلزاميًا بدرجات الحرارة لجميع الحاضرين، بالإضافة إلى إجراء 3 اختبارات بفيروس كورونا للحاضرين خلال الأيام الثلاثة التي سبقت الحفل.
وأُقيم الفيلم في محطة سكة حديد يونيون التاريخية بلوس أنجلوس، كما شهد مسرح دولبي في هوليوود عددًا من الأنشطة، وفقا لموقع Variety الفني.
وتنافس على جوائز الأوسكار العديد من الأعمال المتميزة منها: جائزة أفضل فيلم لكل من فيلم The Father من إخراج فلوريان زيلر، وهو من إنتاج المملكة المتحدة وفرنسا، وتنافس الفيلم التونسي الرجل الذي باع ظهره على جائزة أفضل فيلم أجنبي، فيما تنافس الفيلم الفلسطيني الهدية على جائزة أفضل فيلم قصير.