شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
الصحة العامة: لقاح MMR يحمي الأطفال ويعزز المناعة
القدّية للاستثمار شريك مؤسس لسباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1
حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
شاهد.. عاصفة رملية مخيفة بالعراق واختناق 1800 شخص
طلاب وطالبات “تعليم الرياض” يفوزون بـ11 ميدالية وجائزة بمعرض جنيف الدولي
برعاية مدير عام تعليم الشمالية .. انطلاق ملتقى تحسين 2 برفحاء
بعد ارتفاع نسبة ذوبان الجليد في القطب الشمالي، ارتفعت حدة التوتر بين الولايات المتحدة وروسيا للسيطرة على أكبر جزء من هذا القطب، وتقوم موسكو حاليًا بإجراءات وأبحاث لخلق منظومة أسلحة نووية جديدة لمواجهة واشنطن في هذا النزاع الجديد.
وتتسع الآن جبهة جديدة للنزاع بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث تشاهد موسكو الجليد وهو يذوب سريعًا وتملأ الفجوات بحشد عسكري وبعضه على أعتاب ألاسكا في سابقة هي الأولى من نوعها منذ الحرب الباردة.
والسر في ذلك هو جيل جديد من الأسلحة الخارقة مثل بوسيدون وهو طوربيد نووي بدفع صاروخي تصل سرعته إلى 200 كم في الساعة تم تصميمه بحيث يتمكن من تخطي دفاعات أمريكا الساحلية وتفجير رأس نووي.
ويؤدي هذا إلى حدوث تسونامي مشع يضرب الساحل الشرقي بمياه ملوثة، حسب قول المسؤولين الروس.
وبحسب شبكة CNN الأمريكية، فقد قال الخبراء إن السلاح حقيقي جدًا وسيتم اختباره في الصيف قرب النرويج التي أصرت وكالتها الاستخبارية على أن ضرر ذلك سيكون شديدًا على البيئة.
ويتم تشغيل الطوربيد المُسمى بـ الشبح بواسطة مفاعل نووي، وقد صمم للتسلل عبر الدفاعات الساحلية، ويمكنه إطلاق رأس حربي يزن عدة أطنان، وفقًا للمسؤولين الروس، مما قد يتسبب في حدوث موجات مشعة تجعل مساحات شاسعة من الخط الساحلي المستهدف غير صالحة للسكن لعقود.