خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
كشفت معلومات متداولة، أن مجموعة مؤلفة من نحو 380 مقاتلاً من الفصائل السورية الموالية لأنقرة، قد وصلت الأراضي التركية خلال الأيام الفائتة، دون معلومات عن وجهتها القادمة، فيما لو هي ليبيا أم منطقة أخرى أم البقاء في تركيا، فيما يقدر عدد الدفعة العائدة إلى سوريا بنحو 120 مقاتلاً.
يأتي هذا فيما تقوم ميليشيات موالية لأنقرة في الشمال السوري بتجهيز دفعة من مقاتليها لإرسالهم إلى تركيا، دون وجهة محددة.
وأضافت المصادر بأن فرقة موالية لتركيا أخبرت عناصرها بأن رواتبهم الشهرية ستكون 500 دولار أميركي، ومن المرتقب أن تخرج الدفعة إلى تركيا خلال الساعات القادمة، وفقا لـ”العربية”.
من جهة أخرى، يخشى بعض المرتزقة من أن تكون عودة قلة قليلة منهم إلى سوريا مناورة تركية وعودة إعلامية فقط لا غير، حيث إن هناك أكثر من 6630 مرتزقاً لا يزالون عالقون في ليبيا.
وتابع أحد المصادر، أن هناك نوايا تركية لإبقاء مجموعات من الفصائل السورية الموالية لها في ليبيا من أجل حماية القواعد التركية هناك، كما أن الكثير من المرتزقة لا يرغبون بالعودة إلى سوريا بل الذهاب إلى أوروبا عبر إيطاليا.
يشار إلى أن المجتمع الدولي كان صعّد خلال الأشهر الماضية ضغوطه من أجل خروج كافة المقالين الأجانب من ليبيا، لا سيما المرتزقة التي نقلتهم أنقرة على مدى أشهر من سوريا، على الرغم من انتقادات الأمم المتحدة.
وبدأت السلطات التركية، بحسب ما أفاد به المرصد، وتحت تأثير هذا الضغط الدولي، سحب عدد محدود من المرتزقة السوريين من العاصمة طرابلس، يقدرون بحوالي 8000 مقاتل.