الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
أثار مقتل الرئيس إدريس ديبي، الانشقاقات داخل الجيش في تشاد ما تسبب في مخاوف على استقرار البلاد التي تمر بفترة حساسة على الصعيدين السياسي والعسكري.
وقتل ديبي، 68 عامًا، الاثنين الماضي، على جبهة القتال مع متمردين من جبهة التغيير والوفاق، يتمركزون في ليبيا، وهي جبهة مؤلفة من منشقين عن الجيش تشكلت عام 2016.
وتولى مجلس عسكري بقيادة الجنرال محمد إدريس ديبي السلطة خلفًا لوالده، الذي حكم البلاد 30 عامًا وكان حليفًا مقربًا من قوى غربية في قتالها ضد جماعات متطرفة.
وقال جيروم توبيانا، المحلل المتخصص في الشؤون التشادية: ديبي الابن لديه دعم جزئي فحسب من الجيش، إنه فتيّ وليس كوالده، ولم يكن أبدًا متمردًا، ولكن داخل الجيش هناك بالفعل جماعتان على الأقل.
وقال دبلوماسي غربي إنه رغم أن جبهة التغيير والوفاق في تشاد ليست قوية بما يكفي للتغلب على المجلس العسكري الحاكم الجديد، فإن مخاطر الاضطرابات تبقى مرتفعة، بحسب موقع سكاي نيوز.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدر دبلوماسي لها: هذه الجماعة المتمردة وحدها ليست تهديدًا كافيًا لإسقاط الحكومة، لكن جماعات أخرى قد تستغل هذه الظروف، متابعًا: ديبي الشاب سيضطر على الأرجح لعقد بعض الاتفاقات ليحظى بما يكفي من الدعم للفترة الانتقالية.
وكان عدد من الزعماء الأجانب، من بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد بدأوا في التوافد على العاصمة نجامينا، للمشاركة في جنازة إدريس ديبي، ووصل أيضًا الرئيس الغيني ألفا كونديو وعدد آخر من الزعماء الأفارقة، رغم تحذيرات من المتمردين بأن على الزعماء الأجانب عدم الحضور لأسباب أمنية.