مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أثار مقتل الرئيس إدريس ديبي، الانشقاقات داخل الجيش في تشاد ما تسبب في مخاوف على استقرار البلاد التي تمر بفترة حساسة على الصعيدين السياسي والعسكري.
وقتل ديبي، 68 عامًا، الاثنين الماضي، على جبهة القتال مع متمردين من جبهة التغيير والوفاق، يتمركزون في ليبيا، وهي جبهة مؤلفة من منشقين عن الجيش تشكلت عام 2016.
وتولى مجلس عسكري بقيادة الجنرال محمد إدريس ديبي السلطة خلفًا لوالده، الذي حكم البلاد 30 عامًا وكان حليفًا مقربًا من قوى غربية في قتالها ضد جماعات متطرفة.
وقال جيروم توبيانا، المحلل المتخصص في الشؤون التشادية: ديبي الابن لديه دعم جزئي فحسب من الجيش، إنه فتيّ وليس كوالده، ولم يكن أبدًا متمردًا، ولكن داخل الجيش هناك بالفعل جماعتان على الأقل.
وقال دبلوماسي غربي إنه رغم أن جبهة التغيير والوفاق في تشاد ليست قوية بما يكفي للتغلب على المجلس العسكري الحاكم الجديد، فإن مخاطر الاضطرابات تبقى مرتفعة، بحسب موقع سكاي نيوز.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدر دبلوماسي لها: هذه الجماعة المتمردة وحدها ليست تهديدًا كافيًا لإسقاط الحكومة، لكن جماعات أخرى قد تستغل هذه الظروف، متابعًا: ديبي الشاب سيضطر على الأرجح لعقد بعض الاتفاقات ليحظى بما يكفي من الدعم للفترة الانتقالية.
وكان عدد من الزعماء الأجانب، من بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد بدأوا في التوافد على العاصمة نجامينا، للمشاركة في جنازة إدريس ديبي، ووصل أيضًا الرئيس الغيني ألفا كونديو وعدد آخر من الزعماء الأفارقة، رغم تحذيرات من المتمردين بأن على الزعماء الأجانب عدم الحضور لأسباب أمنية.