ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
أكد القارئ محمد الغزالي بأن مصطلح المقامات القرآنية غير صحيح، فلا يمكن وصف المقامات التي نقرأ بها القرآن بالمقامات الموسيقية، والصحيح أن نسميها مقامات صوتية.
وأضاف في لقاء عبر برنامج الليوان مع الإعلامي عبدالله المديفر-يعرض على روتانا خليجية-، بأن للمقامات سبع درجات، هي درجات السلم الصوتي، وكل الألحان الموجودة على الكرة الأرضية تتفرع عن هذه الدرجات.
وأوضح الغزالي بأن عدد المقامات الأساسية مجموعة في عبارة صنع بسحرك، فالصاد يرمز لمقام الصبا، والنون النهاوند، والعين العجم، والباء البيات، والسين السيكا، والحاء الحجاز، والراء الرصد، أما الكاف فيرمز لمقام الكرد، مبينًا أن الكرد على الرغم أنه أصبح من أشهر المقامات مؤخرًا إلا أنه يعتبر فرعًا من مقام البيات.
وتابع بالقول: القرآن معجز في ذاته، لا يحتاج المقامات للتأثير في الناس، والقارئ إذا قرأ بصدق أثر في الناس ولو بدون مقامات، وبعض القراء والمنشدين قد لا يعرفون المقامات الصوتية، لكنهم يتقنوها ويتنقلون بينها بهبة الله تعالى.
وأشار القارئ محمد الغزالي بأن لكل مكان أو لكل إقليم أسلوبًا في القراءة، ومسميات خاصة للمقامات حسب أسلوبهم في القراءة، وفي العراق مثلًا تصل المقامات إلى 450 مقامًا.
وأفاد بأن البيات مقام واسع، وأكثر القراء يؤدونه بالأسلوب العراقي، أما المصريون فيقولون: ابدأ قراءتك بالبيات.
استمع إلى تلاوة قرآنية رائعة من القارئ محمد الغزالي على مقام نهاوند
تلاوة قرآنية لسورة الفاتحة على مقام الصبا بصوت القارئ محمد الغزالي
تعرف على مقام الحجاز في تلاوات قرآنية تطبيقية من القارئ محمد الغزالي، وإزالة الوهم بين القراءة الحجازية والقراءة على مقام الحجاز