ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص بدء اختبارات الفصل الدراسي الأول غدًا.. والنتائج في هذا الموعد ضبط 21370 مخالفًا بينهم 15 متورطاً في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف إعصار “كونج-ري” يجلي 282 ألف شخص في الصين الهلال الأحمر يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية بالجوف لقطات مذهلة لجريان سيول وادي الرمة غرب القصيم المسند يتوقع درجات الحرارة في الرياض خلال شهر نوفمبر السوق المالية: احذروا الفوركس غير المرخص تنبيه من هطول أمطار غزيرة على الجوف وتيماء السعودية تعرب عن قلقها من تصاعد أعمال العنف في السودان
أكد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس مجلس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أن البعض يعتقد أنه إذا احتاط للحرام- من خلال تحريم الحلال- فقد احتاط للشريعة واحتاط لنفسه، بل ربما رسخ مكانته العلمية بالحرص على الشريعة.
قد يهمّك أيضاًد. العيسى: تحريم الحلال لا يقل إثماً عن تحليل الحرام@MhmdAlissa@MWLOrg
تابع جميع الحلقات على ShahidVIPhttps://t.co/DNSlZ3HSCk#رمضان_يجمعنا#MBC1 pic.twitter.com/RHWCBHe7fd
— بالتي هي أحسن (@hiaahsanshow) April 20, 2021
وأشار الشيخ العيسى، في برنامج بالتي هي أحسن على قناة MBC1، إلى أن الاحتياط في الشريعة يكون للحلال والحرام جميعًا وليس لأحدهما دون آخر، مشيرًا إلى أن تحريم الحلال لا يقل إثمًا عن تحليل الحرام، بل إن من العلماء من قال إن تحريم الحلال أشد إثمًا؛ لأن الأصل في الأشياء الحل والإباحة وليس التحريم.
وتابع الشيخ العيسى: إن الله تعالى يقول في هذا: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ}.
يذكر أن البرنامج يعرض عند الساعة 4 بتوقيت السعودية، ويناقش قضايا متنوعة بطرح سلس لاقى نجاحًا كبيرًا في الموسم الأول الذي عرض في شهر رمضان الماضي.
وتصدّر برنامج “بالتي هي أحسن“: لائحة البرامج الدينية الأكثر متابعةً على المحطات الفضائية في العالم العربي، إذ تميّز بطرح عميق ورصين متناولًا كافة قضاياه بوضوح وشفافية في قالب ومحتوى عصري بعيد عن الطرح التقليدي.
ويوجه “بالتي هي أحسن” رسائل للمسلمين في كل مكان، ويناقش بجرأة وتجرّد القضايا الإسلامية المعاصرة؛ فيعيد تعريف مصطلح الأقليات والجاليات الإسلامية، ويشرح سبب تصاعد وتعقيد ظاهرة الإسلاموفوبيا وسوء الكفاءة في التصدي لها.