اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
أوضح الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس مجلس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أن رفض الرخصة بالإفطار أو قصر الصلاة عند السفر هو رد لشرع الله ولا يمكن أن يعتبر بأي حالة من الأحوال أنه حرص على العزائم.
قد يهمّك أيضاًد. محمد العيسى يؤكد أن رفض الرخصة هو رد لشرع الله وليس حرصاً على العزائم@MhmdAlissa@MWLOrg
تابع جميع الحلقات على ShahidVIPhttps://t.co/95sWc6NAti#رمضان_يجمعنا#MBC1 pic.twitter.com/HkEfvLBrwJ
— MBC1 (@mbc1) April 21, 2021
وقال الشيخ العيسى في برنامج بالتي هي أحسن على قناة MBC1 إن الذي شرع الرخصة هو الله وهو كذلك من شرع العزيمة فرد الرخصة هو رفض لشرع الله ورفض لصدقته التي تصدق بها على الناس.
واستدل العيسى على كلامه بحديث يعلى بن أمية الذي قال فيه :” قلت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه:” ليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا فقد أمن الناس” فقال :” عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال:” صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته”.
يذكر أن البرنامج يعرض عند الساعة 4 بتوقيت السعودية، ويناقش قضايا متنوعة بطرح سلس لاقى نجاحًا كبيرًا في الموسم الأول الذي عرض في شهر رمضان الماضي.
وتصدّر برنامج “بالتي هي أحسن“: لائحة البرامج الدينية الأكثر متابعةً على المحطات الفضائية في العالم العربي، إذ تميّز بطرح عميق ورصين متناولًا كافة قضاياه بوضوح وشفافية في قالب ومحتوى عصري بعيد عن الطرح التقليدي.
ويوجه “بالتي هي أحسن” رسائل للمسلمين في كل مكان، ويناقش بجرأة وتجرّد القضايا الإسلامية المعاصرة؛ فيعيد تعريف مصطلح الأقليات والجاليات الإسلامية، ويشرح سبب تصاعد وتعقيد ظاهرة الإسلاموفوبيا وسوء الكفاءة في التصدي لها.