القادسية يبحث عن الانتصار الثاني ضد الاتحاد
4 أيام على إيداع الدفعة الـ 88 من حساب المواطن
الرائد يسعى لمواصلة تفوقه أمام الوحدة
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11811 نقطة
الاتحاد يتطلع لتعزيز أطول سلسلة انتصارات ضد القادسية
الإذاعة والتلفزيون تنظّم حفل سحورها الرمضاني بحضور نخبة من الإعلاميين والفنانين
روبوت منارة.. قصة نجاح لتعظيم الذكاء الاصطناعي في الحرمين الشريفين
الإعلان عن حكام مباريات اليوم بدوري روشن
صرف 114.4 مليون ريال لأكثر من 13 ألف مواطن استفادوا من الشهادات الاحترافية
بدأت سلطات الهجرة في الدنمارك مراجعة وإلغاء تصاريح الإقامة للسوريين على أراضيها، وسط مخاوف منظمات حقوق الإنسان من أن تؤدي الخطوة إلى رمي العائدين في سجون النظام السوري.
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز”، في تقرير لها، أنه منذ أن اعتبرت دوائر الهجرة الدنماركية في عام 2019 دمشق والمناطق المحيطة بها آمنة، فقد راجعت تصاريح إقامة 1250 سوريًّا غادروا بلادهم هربًا من الحرب.
وألغت السلطات حتى الآن أكثر من 205 إقامات، ما جعل الدنمارك أول دولة في الاتحاد الأوروبي تحرم السوريين من وضع اللجوء في وقت تصنف فيه معظم مناطق سوريا على أنها غير آمنة من قبل الأمم المتحدة، بحسب الحرة.
وأشار تقرير الصحيفة إلى أنه من بين الذين طلب منهم المغادرة طلاب المدارس الثانوية والجامعات وسائقو الشاحنات وموظفو المصانع وأصحاب المتاجر والمتطوعون في المنظمات غير الحكومية.
وجعلت السلطات تعليم “القيم الدنماركية” إلزاميًّا على الأطفال من العائلات ذات الدخل المنخفض وأغلبها من المهاجرين.
ونقل التقرير عن بير موريتسين الأستاذ في العلوم السياسية بجامعة أرهوس أن حكومة الدنمارك شددت موقفها بشأن الهجرة في السنوات الأخيرة لتجنب خسارة الأصوات لصالح اليمين في البلاد.
والعام الماضي، تجاوز عدد اللاجئين الذين غادروا الدنمارك عدد الوافدين.