أبرز الأسئلة الشائعة عن خدمة محفظة لوحات المركبات الرقمية قلاع أبو نقطة في طبب التاريخية ضمن أفضل القرى السياحية لعام 2024 جامعة القصيم تفتح باب التقديم على 13 برنامجًا للدبلوم عن بعد الشيخ البعيجان في خطبة الجمعة بكوشين الهندية: أوفوا بالعقود والعهود واتقوا محارم الله تحديات تواجه قطاع محطات الوقود في السعودية خطيب المسجد النبوي: تزكية النفوس وتنقيح الأفكار بما حمله الإسلام يضمن صلاحها خطيب المسجد الحرام: على الإنسان الابتعاد عما لا يخصه ولا يهمه ولا يتدخل في شؤون غيره مجمع الملك سلمان للغة العربية يتوج نور بالمركز الأول في مسابقة حرف درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 35 مئوية والسودة 5 الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا
جددت الحكومة اليمنية اتهامها لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران، باستخدامها الملف الإنساني كورقة لتضليل وابتزاز المجتمع الدولي والمنظمات الدولية.
جاء ذلك في تصريح لوزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الارياني أكد فيه استمرار المليشيا الإرهابية في افتعال أزمة المشتقات النفطية، والمتاجرة بالأوضاع والمعاناة الإنسانية لتحقيق مكاسب سياسية ومادية، إضافة إلى استخدامها للملف الإنساني كورقة لتضليل وابتزاز المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، وتنفيذاً لسياسات الافقار والتجويع الممنهج بحق اليمنيين.
وكشف الوزير في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) عن أن مؤشرات تدفق الوقود إلى اليمن خلال النصف الأول من شهر ابريل الجاري 2021 التي نشرها المجلس الاقتصادي الأعلى في البلاد، تؤكد من جديد أكذوبة الحصار، وافتعال المتمردين الحوثيين لأزمة المشتقات النفطية في مناطق سيطرتها لإنعاش السوق السوداء التي تديرها، ونهب السكان لتمويل ما تسميه المجهود الحربي.
وأشار إلى أن المؤشرات تؤكد أن كمية الوقود المتدفق إلى اليمن في النصف الأول من هذا الشهر بلغت (276,503) طنا متريا، وقال :”إن تلك الكمية تلبي متوسط الاحتياج المدني والانساني في جميع مناطق اليمن لمدة 20 يوم”.
وبحسب الوزير، فإن 70% من كمية الوقود المتدفقة إلى اليمن خلال الفترة، تم نقلها برا لمناطق سيطرة الحوثيين بمتوسط يومي يساوي (12,000) طنًا متريًا وجهتها المليشيا للسوق السوداء.
وأوضح المسؤول اليمني، أن مؤشرات تدفق الوقود تشير إلى أن (56,856) طنا تم توريده من الموانئ المحررة بواسطة شركات وتجار من المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.. مبينًا أن المليشيا تفرض زيادة بمقدار 150% هي في أسعار الوقود بمناطق سيطرتها، عن طريق السوق السوداء التي تديرها بعد أن جففت السوق الرسمية.