الدفاع المدني يحذر: ثلاثة مسببات لحرائق التماس الكهرباء الزكاة لـ مكلفيها: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية إضافة 5 خدمات شحن ملاحية إلى ثلاثة موانئ سعودية ضبط مواطن مخالف لاستخدامه حطبًا محليًّا في أنشطة تجارية بعسير تنبيه من أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير الأكاديمية السعودية اللوجستية تعلن فتح باب التسجيل للدفعة الـ 12 13.9 مليار ريال ضمان تمويلٍ من برنامج “كفالة” لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة أحمد الشرع في الرياض.. أول زيارة رسمية له تقديرًا لمكانة المملكة وثقلها الدولي إنفاذ يُشرف على 36 مزادًا لبيع 334 عقارًا في 12 منطقة بالمملكة المرور: الانحراف المفاجئ يتصدّر مسببات الحوادث في منطقة الرياض
قالت المفوضية البريطانية للانتخابات، اليوم الأربعاء، إنه سيتم فتح تحقيق بشأن تجديد شقة رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون في داونينغ ستريت، بعد اتهامه باستغلال أموال تبرعات لذلك.
وقالت المفوضية: نحن مقتنعون الآن بوجود أسباب معقولة تدعو للشك في حدوث انتهاك أو أكثر؛ لذلك سنواصل هذا العمل عن طريق فتح تحقيق رسمي لتحديد ما إذا كان الأمر صحيحًا أم لا، وذلك بعد تقييم معلومات قدمها حزب المحافظين الشهر الماضي.
وتعرّض جونسون لضغوط متزايدة لتفسير من قام بتمويل تجديد مقر إقامته الرسمي، بعدما قال كبير مستشاريه السابق إنه ربما خالف قواعد التبرعات السياسية.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فإن جونسون يواجه فيضًا من المزاعم بشأن كل شيء، سواءً من الانتخابات المحلية في إنجلترا إلى انتخابات المجالس المحلية في ويلز وإسكتلندا، بالإضافة إلى تعامله المرتبك في بادئ الأمر مع أزمة كورونا إلى تساؤلات عما حدث من تسريبات من مكتبه ومصدرها.
والشهر الماضي قالت المتحدثة باسم جونسون، ردًا على سؤال عن تجديد شقته السكنية، إن كل التبرعات والهدايا والمزايا أعلنت كما ينبغي، ولم تستخدم أي أموال من حزب المحافظين في تجديد الشقة.
ويخصص لجونسون كل عام مبلغ قدره 30 ألف جنيه إسترليني (42 ألف دولار) سنويًا من أموال دافعي الضرائب لصيانة وتجهيز مقر إقامته الرسمي، لكن أي مبلغ يزيد على ذلك يتعين أن يتحمله رئيس الوزراء.
وقال وزراء إن جونسون دفع تكاليف التجديد من أمواله الخاصة، لكن لم يتضح متى دفعها وما إذا كانت تكاليف التجديد التي يتردد أنها بلغت 280 ألف دولار جاءت في بادئ الأمر من قرض.
وحسب قواعد التمويل السياسي، كان يتعين على جونسون الإبلاغ عن ذلك، فيما طلب حزب العمال المعارض تفسيرًا.